ارتحلَ الماضي
اليوم وغداً تنتظرُ ..
لا احد ينطقُ لِنواهلِ العشق
تترددُ في زحامٍ من انوثةِ التسعين
صباحُ خيرٍ تحدوه الذكريات
قمة التواضع ..
سالكةٌ طريقٍ وعر
تمتم الحظُ
و راح يطلبُ جيرانها !
تحطمت كلَّ الأمنيات
انزلقَ الحاضرُ
تطايرت ..
في كلامِها نصفُ الحقيقةِ
مهلاً ايها اليوم
لا ترحلْ ..
لعلَني اجدُ نصيبي

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!