وَحِينَ الْتَقَيْنَا
مَدَدْتِ يَدَيْكِ
لِأَخْذِ السَّلَامْ
وَأَحْسَسْتُ
دِفْءَ اللِّقَاءِ
بِقَلْبِي
وَشَوْقَكِ
يَعْزِفُ
أَلْحَانَ حُبِّي
***
وَحُبُّكِ
لَا يَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلْ
وَأَفْكَارُ حُبِّكِ حَوْلِي تَحُومْ
وَكَادَ الظَّلَامُ يَزُفُّ النُّجُومْ

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!