منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011 تحوّلت البلاد إلى ساحة صراع معقّدة تتداخل فيها المصالح الإقليمية والدوليةمما جعل الفوضى أداةً لإعادة تشكيل المشهد الجيوسياسي في المنطقة.
التعداد السكاني في أي بلد ، بما في ذلك العراق ، هو عملية حيوية لجمع معلومات دقيقة وشاملة عن عدد السكان وتوزيعهم وخصائصهم
لذلك تمثل سياسة العراق امام الصراع الإقليمي تحديًا كبيرًا ومعقدًا .
تحظى العلاقات بين إسرائيل وإيران بتوتر على مستوى البلدين مما أثر على مستوى المنطقة والعالم .
لابد ان نلاحظ محتوى ماجرى اليوم من رسائل ايرانية مهمة......
الحكومة العراقية تمر بأيام صعبة جداً ولا يوجد من يقوّم العراق ويعطيه جرعة النهوض للأمل
القُدس تصهر الطائفية وتجمعهم تحت راية إزالت العدو الصهيوني من الوجود وتحت تكاتف الأيادي لمحور المقاومة في العالم العربي
جرى ما جرى فالجاري اعظم والحكومة وسيناريوهاتها لم تكتمل والمصرع والمشهد المسرحي بالقصاص
المؤشرات الملموسة على ان الاستقرار في العراق مسألة صعبة ، لان يوجد قوى متعددة تظهر حبها وسيطرتهاظووو
من أهم مقاومات الدول الناجحة هو الاقتصاد وإدارته وفق متطلبات المجتمع وإيجاد الحلول في وقت الأزمات ,
اذاً هذه الحكومات بدون استثناء لا تنفع العراق وشعبه من شئ بل تنفع مصالحها ، والشعب في خدر واضح يبحث عن المال...
هل يوجد فريق بينهما ؟
الحروب الإلكترونية مستمرة في العالم وبالخصوص العربي، فتعزيز القوى
اوجه رسالتي المختصرة لجميع المسؤولين ،
تحدثت سابقا في مقالاتي حول نشاط امريكا في العراق وكيف تستخدم الشباب وكسبهم بطرق عجيبة
أضحى الفضاء الإلكتروني مجالاً للصراع والحروب إطار الحرب السيبرانية الدولية ، استدعت
أضحى من يسيطر على المعلومات في زمن العولمة هو من يفوز بالرهانات المستقبلية ، ولأن