بول البعير واغتصاب المستقلين والبهائم
سهل الحمداني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
مقالات
وجيه عباس / وهادي جلو مرعي
لكل مقالة هدف و نتيجة ولا اعرف مقالتكم للسخرية ام للنقد البناء ام للتسلية
في مصائب العراقيين وما هدفها
الأستاذ / هادي جلو مرعي : وبول البعير
تقول
في العراق كانت الدكتاتورية البغيضة تكتم أنفاس الطائفية ويسكت الناس عنه مطالبهم العقيدية خشية البطش ، ولا يتمردون إلا قليلا على الحاكم
أقول
كأنك تمدح الدكتاتورية لكتم أنفاس الطائفية ولا تنسى كان الحاكم طائفي ويحكم باسمها ومنذ عام 1921
وماذا تسمي الانتفاضة الشعبانية والتهجير والقتل والبطش الطائفي من قبل حكم طائفي في العراق وتنسى ما جرى للعراقيين في ظل حكومات عراقية من نفس الطائفة منذ عام 1921 والطائفة المبطوش بها ، لم تخف أحدا لا هي ولا رجالها ولكن الكاتب يغض النظر عن الحقائق ليظلم الناس ومنهم التي تقصدها تخاف البطش ، اليس ثورة واحتجاج؟
أقول
لم نخف البطش لا الشيعة و لا الأكراد ولسنا جبنا ولسنا مثل بول البعير كما تقول
تقول
في العراق أشتغل الناس بالهم الطائفي صغيرهم والكبير ، وفي مختلف المدن تحولت الى مدن أشباح ، وتصاعد التوتر وكان التطرف هو الحاكم بين المواطنين من مختلف الطوائف وهاجر العديد منهم الى بلدان أخرى وأخذ القتل يتحول سلوك وأسلوب حياة لردع الآخر .ومنذ العام 2003 كانت بوادر الصدام الطائفي حاضرة ولكن حدتها ارتفعت في العام 2006 بعد تفجير المراقد الدينية في سامراء ودخول القاعدة كتنظيم متمرد شمولي لا يفاوض ولا يحاور.
اقول
لم توضح من بدأ أولا ولماذا ؟ ولا تفرق بين الضحية والإرهابي ؟ ولماذا صارت الملشيشيات أليس لكل فعل رد ؟
هل اختراع الملشيشيات بطرا ام رد على المذابح في بغداد وجنوبها ؟
أقول البادئ اظلم و حتى المخلوقات أيا كان نوعها تدافع عن نفسها ، أليس كذلك ؟
أقول من المؤسف لا تحمل من بدأ وتصف العراقيين ببول البعير
وتقول: في العراق كانت الدكتاتورية البغيضة تكتم أنفاس الطائفية ويسكت الناس عنه . أي بمعنى الجبن
يا أستاذ / هادي لا يصح كلامك
---------------------------------------------------------------------------
الأستاذ / وجيه عباس الاغتصاب والبهائم
مقالتك من الأخير ومن نهايتها اقتبس
في النهاية على الشعب أن يطالب بالعدالة والمحاصصة في توزيع أنواط الاغتصاب الوطني أسوة بأنواط الشجاعة من أجل تشجيع مؤسسات سرير المجتمع المدني على تقبّل الشذوذ الديمقراطي الجديد ولا ننسى ان عضوا شاذا في الكونغرس الاميركي وعضوة سحاقية في نفس الكونغرس طالبا رئيس الوزراء في دورته الأولى ان يحفظ حقوق الشواذ في المجتمع العراقي،السؤال المهم الذي اثير بين الناس كان:
أهذه مقاله يا أستاذ وجيه ؟ وهذه المفردات ؟ وهذا الخلط ؟ على من تتشاطر؟
( الشذوذ ، عضوه سحاقية ، حقوق الشواذ ، الفروخ ، الاغتصاب الجماعي البهائم في مقالة ثانية ) وين كاعد وتكتب في ال (! ) ؟ .
لا يصح يا أستاذ وجيه
وتقول
همه الشرفاء شحصّلوا بهذا البلد خاطر يحصلوه الفروخ!!.
تنكر رواتب موظفي الدولة والجيش والشرطة حاليا بالملايين وتنسى منغصات الإطراف السياسية ودورها في إعاقة العملية السياسية
ولا أريد ان ابرر ماذا وصلنا إلى أي محطة من محطات العراق , ونحن خرجنا من ثلاثة حروب وحصار؟ من أوصل العراق الى هذا ؟
ومن اعتي الحروب ولازال هناك من يسقط يوميا شهدا أليس ان نتعاون على فضح هولاء بدلا من السخرية؟
السخرية يجب ان تبني بها لا تصف شعبنا البهائم والاغتصاب والطماطة وهذه المفردات المقززة ومقرفه وبذيئة تتلفظ بها وتسخر قلمك اليس بعيب ؟
وتقول
لقضية بحاجة الى تشريع قانون ينص على تنظيم حملات الاغتصاب الجماعي للمواطن
أقول
السخرية تستخدمها بويلات الناس غير مقبولة منك يا أستاذ وجيه وعليه يجب ان تستخدم السخرية للبناء أتعرف يا أستاذ وجيه الشعب العراقي أكرم وأطيب شعب
والنقد اللاذع أرجو إن يوجه مباشر على المعني
أما أنت والأستاذ هادي تختبئان خلف الجدار وترميان الحجارة على (؟ )
بول البعير والاغتصاب عنوانان مؤسف كتابتهما
هذه المفردات تستخدمها أنت والأستاذ هادي ليس في محلها ادعوكم للاعتذار اذا انتم صادقين في مقالاتكم
من حق أي مواطن تقديم شكوى ضدكم
وأناشد نقابة الصحفيين سحب الهوية منك ومن هادي جلو مرعي
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
سهل الحمداني

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat