وأنتَ تحلُمُدعْ بابَ حلمِكَ مفتوحاًعلّهُ يكونُ مأوىً لحُلمٍ مشرّدٍلم يجدْ رأساً يُؤويه !! إقرأ للكاتب : عادل سعيدالسماءُ مطرقةٌ و الأرضُ سِندانتفاءَلْ ... و إن !!عيدٌ بوِشاحِ حِداددعيني إذن
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!