انتاج الزعيم، صناعة معقدة، بإرادة الشعوب التي تشكله وتضع عليه لمساتها ليعكس آمالها وتطلعاتها، وهي ليست تقنية هينة، بل هي أكثر تعقيدًا من صناعة القنبلة ...
في زحمة الأمل وحلم الحقب الجديدة، رقصت الانتخابات على أنغام التغيير، لكن بين الأماني والواقع انكسر الجسر، اذ أوجدت
كتب الفيلسوف الكندي آلان دونو عن نظام التفاهة، المسيطِر على العالم، غير إنّ هذا النظام في الحالة العربية، والعراقية، يؤسس
كتب الفيلسوف الكندي آلان دونو عن نظام التفاهة، المسيطِر على العالم، غير إنّ هذا النظام في الحالة العربية،
أقدّم لكم سندويشات عسيرة الهضم، عن تشرين، سوف لن يقدر البعض على ابتلاعها.
المخاصمات على نتائج انتخابات العراق التي أجرِيت في 10 تشرين الأول، 2021 ليست غريبة على الديمقراطيات،
تخطّط الأحزاب والقوى المتنفذة لخطاب شعبوي، يلامس الشارع المتذمّر، وقد رصدتُ انها تسعى الى جذب
اقترن التطرّف في العقدين الأخيرين بالاعتقاد، واعتُبر الفكريّ منه، المحرك الأول لتوجيه سلوك الفرد.
وجد الكثير من (الاشتراكيين) العراقيين في دول الرأسمالية (المتوحشة) التي شنّعوا بها طويلا، وطنا سعيدا لهم.
العقائد الدينية والسياسية عابرة للحدود الجغرافية، والقومية، وربما فشلت في البلاد التي نبتت بذورها فيها،
أحصى مركز بيو للأبحاث في العام 2018، 27 دولة في العالم فشلت فيها الديمقراطية
يذهب المثقف العربي لا سيما العراقي مع الريح، فيميل حيث الاتجاه، مفضّلا حبّ السلامة
معضلة التضخّم في أعداد خريجي المعاهد والجامعات، الناجم عن الانتفاخ الديموغرافي ليست عراقية
وصلت أم حيدر (75 سنة) إلى هولندا قبل نحو عشرين سنة.
تبدأ النهضات بالمواطن الإيجابي الذي يتمّ واجباته، وينفذ التزاماته تجاه الدولة، بنفس حرصه على نيل حقوقه.
هل يعمل جميع خريجي المعاهد والجامعات، في مجالات اختصاصهم، في الدول المتقدمة؟، وهل الحكومة
الشباب يمثّل الجيل الأكبر والأكثر تنوعًا في العراق، بل هو السمة البارزة للمجتمع، في وقت تصِف فيه دول أوربية متطورة،
هل نجحت صناديق الاقتراع بالعالم، في إنجاب قادة عظماء، سيّروا البلاد في الحرب والسلم، الى السمو والازدهار