باسم الزمالة الحقة .. وباسم المبادئ والقيم الأصيلة أناشدكم أن نتضامن بكل فاعلية وجدية مع زميلنا الشجاع الصحفي فراس الغضبان الحمداني والذي تعرض ظلما وعدوانا إلى حملة حاقدة ومسعورة من المدان مشعان الجبوري وجوقته المأجورة , حيث تقيء ( مشعان ) باتهامات باطلة ضد زميلنا المعروف بوطنيته الصادقة, ونظافته الشخصية والسياسية , من خلال الشريط الإخباري ( السبتايتل في فضائيته ) بان الكاتب ( فراس الغضبان ) كما يدعي مشعان بان قناته التي يديرها حصلت على وثيقة من موقع ويكليكس تشير بأنه عميل للموساد الإسرائيلي ..!!! فلو كان ادعاء مشعان حقيقية لكان زميلنا يمرح ويسرح في جنة النعيم وفي دوحة الخير والمنافع الجمة , لا أن يظل يلهث وراء معيشة عائلته التي تعاني العوز والحرمان , فيا مشعان أن الذي يبيع نفسه وضميره للصهاينة يكون مثلك غارقا في الخيرات والامتيازات والنعيم , لا يظل كزميلنا ( الحمداني ) أسير الفقر والحاجة والعوز المهلك , حيث أن الزميل فراس رجل يفترش بساط المعاناة القاسية , ولا يملك دارا ولا سيارة ولا يوجد في جيبه عشرة ألاف دينار عراقي , ولكنه يمتلك نفسية تطاول الجبال . وانك يا مشعان أشهرُ من علم في رأسه نار في العمالة والتنكر لهذا الوطن ولهذا الشعب الذي لفظك ورفضك , والموت والعار والشنار لكل إنسان عدو للفقراء والاصلاء .
تنويه
إن كل زميل يود التضامن مع الزميل فراس الغضبان الحمداني يسارع إلى تدوين اسمه الصريح واستنكاره الصارخ ضد مشعان الجبوري وجوقته .
التعليقات
يوجد 41 تعليق على هذا المقال.
من المانيا
هيمان الكرسافي
كاتب ومحرر موقع ئزداي نت
فهذه التصريحات المشعانية هي عارية عن الصحة ، فلا نعلم من هو العميل الموسداي الغضبان العراقي الشريف البسيط المنصف ام القذافي القاتل المهووس المجنون الذي تتباكى عليه يامشعان ليلاً ونهاراً من خلال فضائيتك التعبانة الزوراء سابقاً والرأي حالياً يامن لارأيَ لك
فكلنا فراس الغضبان الحمداني العراقي ونتضامن معه من اجل اخراس هذا المرتزق مشعان ولاعودة للخطاب البعثي مرة اخرى
والله ولي التوفيق
فهذه التصريحات المشعانية هي عارية عن الصحة ، فلا نعلم من هو العميل الموسداي الغضبان العراقي الشريف البسيط المنصف ام القذافي القاتل المهووس المجنون الذي تتباكى عليه يامشعان ليلاً ونهاراً من خلال فضائيتك التعبانة الزوراء سابقاً والرأي حالياً يامن لارأيَ لك
فكلنا فراس الغضبان الحمداني العراقي ونتضامن معه من اجل اخراس هذا المرتزق مشعان ولاعودة للخطاب البعثي مرة اخرى
والله ولي التوفيق