صفحة الكاتب : د . فاضل حسن شريف

آيات الرمان (والرمان مشتبها وغير متشابه) (ح 2)
د . فاضل حسن شريف

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.


جاء في شبكة المعارف الاسلامية الثقافية عن الرمان في القرآن: 1- "وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (الأنعام 99). 2- "وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ" (الأنعام 141). 3- "فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ" (الرحمن 68). الرمان عند المفسرين: أولا: قال الطبرسي رحمه الله في مجمع البيان: "ونخل ورمان" وحكى الزجاج عن يونس النحوي وهو من قدماء النحويين أن النخل والرمان من أفضل الفواكه وإنما فصلا بالواو لفضلهما قال الأزهري ما علمت أن أحدا من العرب قال في النخل والكرم وثمارها إنها ليست من الفاكهة وإنما قال ذلك من قال لقلة علمه بكلام العرب وتأويل القرآن العربي المبين والعرب تذكر الأشياء جملة ثم تختص شيئا منها بالتسمية تنبيها على فضل فيه كما قال سبحانه من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال. ثانيا: قال الطباطبائي رحمه الله في تفسير الميزان: قوله تعالى: "فيهما فاكهة ونخل ورمان" المراد بالفاكهة والرمان شجرتهما بقرينة النخل.

جاء في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى عن الرمان "وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۗ انظُرُوا إِلَىٰ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (الأنعام 99) في البداية تشير الآية إلى واحدة من أهم نعم الله التي يمكن أن تعتبر النعمة الأم وأصل النعم الأخرى، وهي ظهور النباتات ونموها بفضل النعمة التي نزلت من السماء: "وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً". وإنّما قال (من السماء) لأنّ سماء كل شيء أعلاه، فكل ما في الأرض من مياه العيون والآبار والأنهار والقنوات وغيرها منشؤها الأمطار من السماء، وقلّة الأمطار تؤثر في كمية المياه في تلك المصادر كلها، وإذا استمر الجفاف جفّت تلك المنابع، أيضا. ثمّ تشير إلى أثر نزول الأمطار البارز: "فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ". يرى المفسّرون احتمالين في المقصود من "نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ". الأوّل: إنّ المقصود من ذلك كل أنواع النباتات وأصنافها التي تسقى من ماء واحد، وتنبت في أرض واحدة وتتعذى من تربة واحدة، وهذه واحدة من عجائب الخلق، كيف تخرج كل هذه الأصناف من النباتات بأشكالها وألوانها وأثمارها المختلفة والمتباينة أحيانا من أرض واحدة وماء واحد. والاحتمال الثّاني: هو أنّ النباتات يحتاج إليها كل مخلوق آخر من حشرات وطيور وحيوانات في البحر والبر، وانّه لمن العجيب أنّ الله تعالى يخرج من أرض واحدة وماء واحد الغذاء الذي يحتاجه كل هؤلاء، وهذا من روائع الأعمال المعجزة كأنّ يستطيع أحد أن يصنع من مادة معينة في المطبخ آلاف الأنواع من الأطعمة لآلاف الأذواق والأمزجة. والأعجب من كل هذا أنّ نباتات الصحراء واليابسة ليست وحدها التي تنمو ببركة ماء المطر، بل إنّ النباتات المائية الصغيرة التي تطفو على سطح البحر وتكون غذاء للأسماك تنمو بأشعة الشمس وقطرات المطر. ولا أنسى ما قاله أحد سكّان المدن الساحلية وهو يشكو قلّة الصيد في البحر، ويذكر سبب ذلك بأنّه الجفاف وقلّة نزول المطر، فكان يعتقد أنّ قطرات المطر في البحار أشد تأثيرا منها في اليابسة. ثمّ تشرح الآية ذلك وتضرب مثلا ببعض النباتات التي تنمو بفضل الماء، فتذكر أنّ الله يخرج بالماء سيقان النباتات الخضر من الأرض، ومن تلك الحبّة الصلبة يخلق الساق الأخضر الطري اللطيف الجميل بشكل يعجب الناظرين: "فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً". ومن ذلك الساق الأخضر أخرجنا الحبّ متراصفا منظما: "نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراكِباً". وكذلك بالماء نخرج من النخل طلعا مغلقا، ثمّ يتشقق فتخرج الاعذاق بخيوطها الرفيعة الجميلة تحمل حبات التمر، فتتدلى من ثقلها: "وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ". (الطلع) هو عذق التمر قبل أن ينفتح غلافه الأخضر، وإذ ينفتح الطلع تخرج منه أغصان العذق الرفيعة، وهي القنوان ومفردها قنو. و (دانية) أي قريبة، وقد يكون ذلك إشارة إلى قرب أغصان العذق من بعضها، أو إلى أنّها تميل نحو الأرض لثقلها. وكذلك بساتين فيها أنواع الأثمار والفواكه: "وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ". ثمّ تشير الآية إلى واحدة أخرى من روائع الخلق في هذه الأشجار والأثمار، فتقول: "مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ". انظر تفسير الآية (141) من هذه السورة في شرح المتشابه وغير المتشابه للزّيتون والرّمان. الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى عن الرمان "وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۗ انظُرُوا إِلَىٰ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (الأنعام 99) في البداية تشير الآية إلى واحدة من أهم نعم الله التي يمكن أن تعتبر النعمة الأم وأصل النعم الأخرى، وهي ظهور النباتات ونموها بفضل النعمة التي نزلت من السماء: "وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً". وإنّما قال (من السماء) لأنّ سماء كل شيء أعلاه، فكل ما في الأرض من مياه العيون والآبار والأنهار والقنوات وغيرها منشؤها الأمطار من السماء، وقلّة الأمطار تؤثر في كمية المياه في تلك المصادر كلها، وإذا استمر الجفاف جفّت تلك المنابع، أيضا. ثمّ تشير إلى أثر نزول الأمطار البارز: "فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ". يرى المفسّرون احتمالين في المقصود من "نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ". الأوّل: إنّ المقصود من ذلك كل أنواع النباتات وأصنافها التي تسقى من ماء واحد، وتنبت في أرض واحدة وتتعذى من تربة واحدة، وهذه واحدة من عجائب الخلق، كيف تخرج كل هذه الأصناف من النباتات بأشكالها وألوانها وأثمارها المختلفة والمتباينة أحيانا من أرض واحدة وماء واحد. والاحتمال الثّاني: هو أنّ النباتات يحتاج إليها كل مخلوق آخر من حشرات وطيور وحيوانات في البحر والبر، وانّه لمن العجيب أنّ الله تعالى يخرج من أرض واحدة وماء واحد الغذاء الذي يحتاجه كل هؤلاء، وهذا من روائع الأعمال المعجزة كأنّ يستطيع أحد أن يصنع من مادة معينة في المطبخ آلاف الأنواع من الأطعمة لآلاف الأذواق والأمزجة. والأعجب من كل هذا أنّ نباتات الصحراء واليابسة ليست وحدها التي تنمو ببركة ماء المطر، بل إنّ النباتات المائية الصغيرة التي تطفو على سطح البحر وتكون غذاء للأسماك تنمو بأشعة الشمس وقطرات المطر. ولا أنسى ما قاله أحد سكّان المدن الساحلية وهو يشكو قلّة الصيد في البحر، ويذكر سبب ذلك بأنّه الجفاف وقلّة نزول المطر، فكان يعتقد أنّ قطرات المطر في البحار أشد تأثيرا منها في اليابسة. ثمّ تشرح الآية ذلك وتضرب مثلا ببعض النباتات التي تنمو بفضل الماء، فتذكر أنّ الله يخرج بالماء سيقان النباتات الخضر من الأرض، ومن تلك الحبّة الصلبة يخلق الساق الأخضر الطري اللطيف الجميل بشكل يعجب الناظرين: "فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً". ومن ذلك الساق الأخضر أخرجنا الحبّ متراصفا منظما: "نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراكِباً". وكذلك بالماء نخرج من النخل طلعا مغلقا، ثمّ يتشقق فتخرج الاعذاق بخيوطها الرفيعة الجميلة تحمل حبات التمر، فتتدلى من ثقلها: "وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ". (الطلع) هو عذق التمر قبل أن ينفتح غلافه الأخضر، وإذ ينفتح الطلع تخرج منه أغصان العذق الرفيعة، وهي القنوان ومفردها قنو. و (دانية) أي قريبة، وقد يكون ذلك إشارة إلى قرب أغصان العذق من بعضها، أو إلى أنّها تميل نحو الأرض لثقلها. وكذلك بساتين فيها أنواع الأثمار والفواكه: "وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ". ثمّ تشير الآية إلى واحدة أخرى من روائع الخلق في هذه الأشجار والأثمار، فتقول: "مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ". انظر تفسير الآية (141) من هذه السورة في شرح المتشابه وغير المتشابه للزّيتون والرّمان.

وعن تفسير الجلالين لجلال الدين السيوطي: قوله تعالى عن الرمان "وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۗ انظُرُوا إِلَىٰ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (الأنعام 99).

جاء في موقع جامعة كربلاء عن فوائد فاكهة الرمان بين تراث آل البيت والعلم الحديث للدكتور سلام احمد عبد: ⦁ الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية: Prevention of Cardiovascular Diseases : إن من عوامل الخطر الرئيسية لحدوث امراض الشريان التاجي هو الزيادة المفرطة في شحميات الدم التي تتميز بزيادة مفرطة في البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) او انخفاض مستويات البروتينات الدهنية عالية الكثافة. من المعروف ان اكسدة (LDL) تساهم في تصلب الشرايين وتطور امراض القلب والاوعية الدموية. لتجنب تخزين الخلايا الرغوية وفي النهاية ترسب الكوليسترول في الشرايين لذا تعتبر عملية تثبيط أكسدة البروتين الدهني منخفض الكثافة طريقة واعدة لحماية الاوعية الدموية من تصلب الشرايين. ونظرا لكون فاكهة الرمان لها قابلية هائلة كمضادات للاكسدة نتيجة لاحتوائه على مركبات كيميائية مثل التانينات (Tanins) لذا فان المستخلص الذي يتم الحصول علية من قشور الرمان لدية القدرة على قمع اكسدة (LDL) وبالتالي تأخير تقدم تصلب الشرايين. كما اثبتت التجارب السريرية الحديثة ان استهلاك عصير الرمان يحسن صورة الدم والمؤشرات الحيوية المؤكسدة والالتهابية لمرضى غسيل الكلى وأوضحت النتائج ان الدهون الثلاثية انخفضت في حالة عصير الرمان، من ناحية أخرى زادت نسبة كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة بعد تناول عصير الرمان وكذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي بشكل كبير في حالة تناول عصير الرمان، بينما زادت القدرة الإجمالية لمضادات الأكسدة. فوائد أخرى: لم تقتصر فائد فاكهة الرمان على منع تصلب الشرايين بل بينت الدراسات انه هذه الفاكهة دور تعمل كمضادة للفيروسات حيث تعمل المركبات الكيميائية على منع استنساخ المادة الوراثية RNA لفيروس الأنفلونزا مما يقلل انتشاره وهناك فوائد أخرى جمة يمكن للمهتمين مراجعة المصادر.


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . فاضل حسن شريف
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2025/07/26



كتابة تعليق لموضوع : آيات الرمان (والرمان مشتبها وغير متشابه) (ح 2)
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net