كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

رنَّ الهاتف

رنَّ الهاتف
وأعاد الرنين
همسات غدر
ترسل الأنين
موجوع...
أيها الليل البهيم
كيف تغتال
البسمة والحنين؟؟
كيف تخدل
قلبا عفيف؟؟
دعني أعترف
في حضرة الشوق الأليم
أنّك عزفت
أوتار لحن حزين
 
 
دقّات وطنين
هبّت كما البلاء العليل
تخبرني بالعمر العقيم
خسارة ما مر من السنين
أرثيك يا أمسي السقيم
هاتف حاورني بالصليل
أعلن الاحتضار اللئيم
 
طباعة
2012/07/26
3,336
تعليق

التعليقات

لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!