

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ المجزرة الرهيبة التي قام بها الصهاينة، بقصفهم خيام العزل من النساء والأطفال في رفح غزة، وأمام أنظار العالم البعيد والقريب ولا من ناصر ولا مجيب، ومن دون أن يحرك ساسة الأمتين العربية والإسلامية بجيوشهما الجرارة بعَدِها وعديدها ساكنا.
من جراح العراق إلى رفح الدم المراق






التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!