منذ رحيل سليمان وأنا أنتظر ،
أستجير بالصمت
كان غيابي يوجع اضلاع الضمير ،
أنا الذي كنت أكتشف الماء من تحت تخوم الأرض ،
وآتيهم بالنبأ اليقين ،
ايام كان اليقين له خصوبة التقى ،
ويقظة مرهفة الشعور، أنا موجود وفي كل حين،
رسول سليمان الى بلقيس ،
بل اليكم الى ناس كل العصور
أني وجدتكم تنتظرون
غائبا له في كل قلب مكانة وحضور ،
جئتكم بكتاب سليمان لآخذ بايديكم اليه ،
لصرحه المرصع بالصلوات
لتكونوا من انصاره يوم الظهور
ولتنصروا في كل طف حسين
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat