نبأٌ جاءَ فأبكانا مَلِيّا
أَورثَ القلبَ احتراقاً وصِلِيّا
سَدّدَ الرّميَةَ قوسٌ للرّدى
فأَصابت فارسَ العِلمِ الكَمِيّا
فَفَقَدنا فيهِ أَخلاقاً سَمَت
وفقدنا فيهِ صرحاً حوزويّا
حازَ عينَينِ انتماءً للعُلى
"عادلاً " كانَ وحقّاً "عَلَويّا"
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat