كان حقاً علوياً

 نبأٌ جاءَ فأبكانا مَلِيّا

أَورثَ القلبَ احتراقاً وصِلِيّا

سَدّدَ الرّميَةَ قوسٌ للرّدى
فأَصابت فارسَ العِلمِ الكَمِيّا

فَفَقَدنا فيهِ أَخلاقاً سَمَت
وفقدنا فيهِ صرحاً حوزويّا

حازَ عينَينِ انتماءً للعُلى
"عادلاً " كانَ وحقّاً "عَلَويّا"