كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

لا عيد بعد البقيع


سمعتها من احد الفضلاء 
الكثير من الناس الى اليوم وهم يهنئون ويباركون لمن يلقوه بعيد الفطر 
وهم يغفلون عن المصاب العظيم في 
(8 شوال) هدم قبور ائمة البقيع ع
فعلى سبيل المثال
لو تزوج احد معارفنا ونحن لم نبارك له وبعد ايام من زواجه توفي والده 
فعند ملاقاتنا له هل يكون من المناسب ان نبارك له بزواجه. 
قطعا سيكون غير مناسب لأنه بمصاب ويجب تعزيته
لأن حزنه اصبح ناسخ لفرحه
كذلك البقيع نسخ العيد
فالاولى التعازي
فليكن شعارنا: 
( لا عيد بعد البقيع)
                                           رضوان

طباعة
2021/05/20
1,469
تعليق

التعليقات

لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!