لا عيد بعد البقيع
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

سمعتها من احد الفضلاء
الكثير من الناس الى اليوم وهم يهنئون ويباركون لمن يلقوه بعيد الفطر
وهم يغفلون عن المصاب العظيم في
(8 شوال) هدم قبور ائمة البقيع ع
فعلى سبيل المثال
لو تزوج احد معارفنا ونحن لم نبارك له وبعد ايام من زواجه توفي والده
فعند ملاقاتنا له هل يكون من المناسب ان نبارك له بزواجه.
قطعا سيكون غير مناسب لأنه بمصاب ويجب تعزيته
لأن حزنه اصبح ناسخ لفرحه
كذلك البقيع نسخ العيد
فالاولى التعازي
فليكن شعارنا:
( لا عيد بعد البقيع)
رضوان
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat