مَنْ ينصف سوط الرصيفغير السقوفوالأبواب المغلقةغير مفاتيحهاوالخطى الحائرةغير بوصلتهاأنظر الى القهرِ ، ريانأنظر الى الغضبقد شدّ العنانتوكأ على عصى الظمأوإلا ،فالموت أرحم من النكد 11 / 2 / 2012 إقرأ للكاتب : حبيب محمد تقيالنصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلاميةشاهدٌ على القهرهي ما عادت هيعتال
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!