في سؤال وجهته رابطة فذكر الثقافية بشأن التصدق عن الميت أول ليلة دفنه ،أجاب مكتب سماحة السيد الحكيم [ إذا تصدق المكلف فلا يبعد سقوط صلاة الوحشة ولكن لو جيء بالصلاة لا بعنوان الوحشة بل بنية القربة المطلقة يترتب على ذلك الثواب للميت ] وفيما يلي السؤال والجواب :-
بسم الله الرحمن الرحيم
مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (دام ظله الوارف)
السلام عليكم ورحمة الله
روي عن النبي (ص) : « لا يأتي على الميت أشد من أول ليلة، فارحموا موتاكم بالصدقة، فإن لم تجدوا فليصل أحدكم ركعتين له ، فهل يعني أن الصدقة مقدمة على صلاة ليلة الدفن ؟ وأن تصدق أهل المتوفى هل تسقط صلاة ليلة الدفن ؟ وهل يجوز الجمع بين الأثنين معا" التصدق ومن ثم صلاة الوحشة ؟
رابطة فذكر الثقافية
بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد
ج/ إذا تصدق المكلف فلا يبعد سقوط صلاة الوحشة ولكن لو جيء بالصلاة لا بعنوان الوحشة بل بنية القربة المطلقة يترتب على ذلك الثواب للميت .
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!