سؤال يسأله جميع العراقيون ويوجهونه إلى كل القائمين على مسؤولية العراق وأهله وال كل من تسلم منصب مسؤولية فيه والى كل من يحرص على سلامة العراقيين ... إلى متى سنبقى أهدافا سهلة لجرائم عصابات القاعدة ؟ إلى متى ستبقى كفاءات العراق خارج الوطن ما بين الغربة وطلب أللجوء إلى الدول الأخرى ومن سيساعد العراقيين على بناء بلدهم,, إلى متى نظل نسمع بطلبات اللجوء السياسي للعراقيين المقيمين في الخارج ؟ متى سيعم الأمن والأمان في العراق حاله حال كل دول الجوار .
عبث عصابات القاعدة واستهتارهم بدماء الأبرياء وبدون وازع أو رادع أصبح سيء يثير قلق العراقيين الذين يمنون النفس بالأمان وسلامة أبناء بلدهم في كل بقاع هذا الوطن الغالي , عقاب المجرمين آمل للجميع ولاسيما من تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء ,, تخلص السياسيين من الرغبات والإطماع الحزبية وجعل المصلحة العامة هدفا بين أعيينهم وحث الجهود لتحقيق نهضة وبناء العراق مطلب كل العراقيين الشرفاء الوطنيين و أما إذا ما استمر واقع الحال كما هو سوف يجعل العراقيين يظلون يوجهون الأسئلة تلو الاسئلة للقادة السياسيين ويبقون يبحثون عمن يجيبهم عن تلك الأسئلة والتي أهمها إلى متى سنبقى ؟؟؟؟؟؟
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat