فرح الشعب العراقي بتحرير مدنة من براثن داعش بعد موجة عنيفة عدت هي الاقوى من ناحية الدمار
طالباني كان على قيد الحياة مشكلة،ووفاتة مشكلة اعرف راح يهاجمني البعض من يصفونة بصمام امان...
لا يخفى على أحد أن خطوة البارزاني في الاستفتاء،وكما حذرة عباقرة السياسة بانها...
المرجعية الشيعية كانت ولازالت صمام امان لكل البلدان اللي فيها في كل بقاع العالم
لايخفى على احد دور السيطرات الكبير في الشوارع رغم مضارها من ناحية الازدحامات،
بعد الفشل الذريع للأحزاب المهيمنة على قيادة سلطات ادارة المحافظات كمحافظين
لدي خبرة نوعا ما جيدة من متابعتي للعمليات العسكريه من عمليات تحرير المدن
بعد موجه أخطاء، وتدخلات قد ارتكبتها السعودية في سياستها الخارجية في ظل ولاية حكم
(سور بغداد) خطه وسور يراد منه السيطرة على مسالك،ومداخل بغداد الهدف الأساسي
لايخفى على أحد موقف السعودية المعروف من العراق مابعد التغير وماقبلة وسر التغير الذي حصل في موقفها فجأة من دولة تريد إسقاط
الكل يعلم دهاء امريكا والاعيبها وهي من وصفت (بالشيطان الاكبر )وكذلك اعلامها من أكبر الوسائل التي يعملون بها ولأجل تنفيذ
في كل مصيبة تقع على هذا البلد نرى أن للمرأة حصة الأسد منه ، من أحداث كثيرة قد طرأت على العراق ،ونخص منها
لقد درسنا في القانون وعرفها الإعلام أن وصف وتعريف الميليشيات :
في المنظور العسكري الامني عندما تقوم بعملية عسكرية ضد الإرهاب في اي مدينة ،
بعد تأسيس جيشنا الباسل، ومنذ عامة الخامس وتسعون ، وبتشكيل اول فوج لة باسم فوج "الإمام موسى الكاظم "
لقد حكموا على نفسهم واعدموا نظامهم ولم يعدموك ها انت اليوم ترحل الى الحسين وبجوار الحسين
الحكومة العراقية الحالية ينطبق عليها القول ( لاحظت برجيلهه ولا خذت سيد علي )
نعم هذا منطق الظلم!!...لقد ضحينا واعطينا الشهداء عام 1991 ،ولكن من حصد ثمار تضحياتنا هم الفاسدون و الجبناء!!