الى البارحةكانت في لفح صحرائك واحةللذئاب غير متاحةتأتيها الحمام للراحةصارت اليومللزواحفِ باحةللدواب ساحةبكل وقاحةجاءوا سياحةالصراحة ، راحةلا حديث عن أزاحةإلا بالجراحة 10 / 11 / 2011 إقرأ للكاتب : حبيب محمد تقيالنصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلاميةشاهدٌ على القهرهي ما عادت هيعتال
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!