صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بیان أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة التعرض على معزين شهادة الإمام الجواد (ع)
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بیان أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة التعرض على معزين شهادة الإمام الجواد (ع)
ومواقف البرلمان الأوربي من الأحداث السياسية في البحرين
 
بمناسبة تعرض السلطة الخليفية ومرتزقتها وبلطجيتها للمعزين في المحرق بمناسبة شهادة جواد الأئمة محمد بن علي الجواد الإمام التاسع والمعصوم من أئمة أهل البيت (ع) عليهم السلام ، وبمناسبة إصدار البرلمان الأوربي بيانا مطالبا السلطة الخليفية بوقف الإنتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان ووقف المحاكمات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والقادة الدينيين والوطنيين والنساء والكادر الطبي وبدء الحوار مع المعارضة ، أصدر أنصار ثورة 14 فبراير بيانا هذا نصه:
 
بسم الله الرحمن الرحیم
 
نستنكر وبشدة تعرض السلطة الخليفية ومرتزقتها وبلطجيتها لمراسم العزاء الذي أقيم في ذكرى شهادة الإمام محمد بن علي الجواد (عليه السلام) الذي أستشهد ظلما وجورا مسموما على يد المعتصم العباسي في بغداد ، كما نستنكر التهديدات الخليفية بإغلاق الحسينيات في المحرق وسائر المدن والقرى بالشمع الأحمر ، وعدم إعطاء تصاريح لمواكب العزاء خصوصا في محافظة المحرق المعروفة بثوريتها وإحيائها الحسيني لمراسم شهادات ومواليد أئمة أهل البيت (ع) ، وحضور أخوتنا أبناء الطائفة السنية في هذه المجالس ليسجلوا مواقفهم الثابتة من الظلم والإضطهاد الذي تعرض إليه أئمة أهل البيت وأحفاد الرسول (ص) وإبنته السيدة فاطمة الزهراء (ع) على يد بني أمية والعباسيين.
إن بني أمية الجدد من آل خليفة يسيرون على نهج أسلافهم بني أمية وآل مروان وآل أبي سفيان ، ويقتفون أثر الحكام العباسيين الذين ظلموا أئمة أهل البيت (ع) وشيعتهم ومنعوهم من إقامة الشعائر الحسينية والإحتفاء بشهاداتهم ومواليدهم.
إن مراسم العزاء في البحرين لا تحتاج لتصريح من نظام جائر يسفك دماء المواطنين ، ومواكب العزاء والشعائر الحسينية عند شعبنا هي خط أحمر ، ولن يستسلم شعبنا وشبابنا وثورانا الحسينيين للسلطة التي تسعى مدعومة بالإحتلال السعودي وقواتها المرتزقة والبلطجية لمنع إقامة الشعائر الحسينية والعزائية لمظلومية أهل البيت (ع)، ومهما قامت السلطة من هدم الحسينيات والمظائف والمساجد وقبور الأولياء والصالحين وحرق المصاحف مدعومة بقوات الغزو السعودي فإن شعبنا ثابت على ولائه لأهل البيت والشعائر الحسينية ، وثابت على ولائه لدينه وإسلامه وقيمه الرسالية والإلهية ولن ينثني قيد أنملة وقيد شعرة لبني أمية الجدد وسوف يواصل رسالته في الدفاع عن حقوقه السياسية والإجتماعية والسياسية متخذا من الشعائر الحسينية والحسينيات والمساجد منطلقا للثورة على الظلم والديكتاتورية والإستعباد حتى سقوط الطاغية حمد وحكمه الديكتاتوري.
إننا لم نتأثر بمثل هذه الأعمال المشينة من قبل بني أمية الجدد لأننا تعودنا على ذلك منذ زمن طويل عندما كان شعبنا تحت وطأة وسطوة آل خليفة ، ولكن على طاغية البحرين أن يعتبر بما جرى على أبيه عيسى بن سلمان آل خليفة حاكم البحرين السابق ، عندما خسف الله به الخلقة بعد أن أصيب بالسكتة القلبية ودفن على وجه السرعة ، وقد خسف الله بوجهه نتيجة منعه لعزاء الإمام الحسين عليه السلام.
إن شعبنا وخصوصا الموالين لأهل البيت (ع) في محافظة المحرق والمتجانسة بين أبناء الطائفتين الكريمتين قد وعوا المؤامرة الخليفية التي تهدف إلى إيقاع الفتنة الطائفية والمذهبية بين أبناء الشعب عبر قيام البلطجية وقوات المرتزقة والمخابرات بالتعرض للعزاء ، وإن بني أمية الجدد الحاقدين على أهل البيت (ع) لن يستطيعوا أن يأججوا الفتنة الطائفية والمذهبية بين أبناء الوطن الواحد ، فآل خليفة وآل سعود هم أعداء الإسلام وأهل البيت (ع) وأعداء الله ورسوله والذين يقتاتون على الفتنة الطائفية والمذهبية من أجل البقاء في السلطة وممارسة الإرهاب والديكتاتورية والإستحواذ بالثروة والسلطة ومقدرات البلاد.
إن البحرين وخيراتها وثرواتها ونفطها للجميع ، وسوف نناضل ونجاهد من أجل إقتلاع جذور هذا الحكم الخليفي الأموي الفاسد وإقامة نظام سياسي تعددي يكون فيه الشيعة والسنة متساوين أمام القانون ويتقاسمون الثروة وخيرات البلاد ونفطه بالسوية وتقام فيه العدالة والمساواة بين الجميع ، ونظام تعددي سياسي يحفظ للجميع الحرية والكرامة بعيدا عن الإرهاب السياسي وتكميم الأفواه وإنتهاك الأعراض والحرمات والإنتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان.
 
يا أبناء شعبنا الثائر
يا جماهير ثورتنا الشعبية
يا أحرار العالم وشرفائه
 
إننا نثمن الدور الأوربي ونثمن موقف البرلمان الأوربي ومواقف بعض المسئولين في الكنغرس الأمريكي والإدارة الأمريكية الداعي سلطة آل خليفة بالكف عن إنتهاكات حقوق الإنسان والتوقف عن إرتكاب جرائم القتل وجرائم الحرب ومجازر الإبادة ضد شعبنا ، كما نثمن مواقف البرلمان الأوربي الذي طالب آل خليفة بالتحقيق بشكل مستقل في مقتل الصبي أحمد القطان وتقديم قتلته إلى العدالة ، ومطالبته ديكتاتور بتخفيف أحكام الإعدام مجددا رفضه لحكم الإعدام ، كما نثمن مواقف البرلمان الأوربي أيضا بدعوة السلطة الخليفية بالسماح لمراقبين دوليين للدخول البحرين لمراقبة عمل لجنة تقصي الحقائق ومحاكمة النشطاء.
وكما ونثمن مواقف البرلمان الأوربي الذي دعى لجنة بسيوني بتوخي الشفافية والنزاهة مطالبا الحكومة بعدم التدخل في عملها ، هذه اللجنة التي رفضناها من اليوم الأول لعدم حياديتها في إتخاذ القرارات من الأحداث التي جرت في البحرين منذ إندلاع الثورة الشعبية.
كما ونثمن مواقف البرلمان الأوربي الداعية بوقف التمييز العنصري والطائفي للأغلبية الشيعية في البلاد على يد السلطة الخليفية ، ونثمن مواقفه المحذرة للسلطة من إساءة إستخدام قوانين الأمن الوطني ، كما ونثمن مواقفه الداعية إلى إتاحة الفرصة للطواقم الطبية لممارسة عملها ، وتوفير العلاج إلى الجرحى وأن تلتزم السلطة إلتزاما قانونيا بضمان علاجهم.
كما أننا نثمن موقف البرلمان الأوربي المرحب بإعادة محاكمة الأطباء الأبرياء ومطالبته بالإفراج عن السياسيين والمعلمين والصحافيين ونثمن موقفه وقلقه أزاء وجود القوات الأجنبية السعودية تحت راية قوات درع الجزيرة ودعوته لإنسحاب قوات الإحتلال السعودي فورا.
وفيما يتعلق بمطالبة البرلمان الأوربي للسلطة الخليفية بالدخول في حوار جاد وغير مشروط مع المعارضة تحقيقا للمصالحة وتلبية تطلعات المحتجين ومطالبة السلطة بممارسة أعلى درجات ضبط
النفس في التعاطي مع المتظاهرين ، والتعامل وفق المواثيق الدولية ، فإن أنصار ثورة 14 فبراير يرون بأن السلطة الخليفية باتت غير مستعدة للدخول في حوار جاد مع المعارضة وقوى شباب ثورة 14 فبراير لأنها أصبحت مرهونة بالقرار السياسي السعودي الذي إحتل البحرين ، فأصبح القائد العسكري السعودي هو الحاكم الفعلي للبلاد ، و"أصبح أمن البحرين من أمن العرش السعودي" ، والديكتاتور حمد وسلطته باتوا غير قادرين على القيام بحوار جاد ومباشر مع القوى السياسية المعارضة وتقديم تنازلات والقيام بإصلاحات حقيقية كما تطالب به الجمعيات السياسية المعارضة ، وما طالبت به قوى المعارضة السياسية قبل ثورة 14 فبراير التي تطالب بملكية دستورية حقيقية على غرار الممالك الدستورية العريقة في بريطانيا ودول أوربية أخرى.
إن آل خليفة يريدون تسطيح المطالب بإستبدال رئيس الوزراء الطاعن في السن برئيس وزراء شاب يكون أسوأ من سلفه في الإرهاب والقمع ،ويريدون إستبدال بعض الوزراء وإعطاء صلاحيات قليلة لمجلس النواب وتبقى كل السلطات والصلاحيات بيد الطاغية حمد نفسه في تعيين رئيس الوزراء والوزراء السياديين وهو الآمر والناهي عبر مراسيمه الملكية في ظل ملكية شمولية مطلقة.
ولذلك فإن جماهير الشعب الثوري ومعهم شباب الثورة لا زالت مواقفهم وقناعاتهم ثابتة وهي إسقاط الحكم الخليفي ومحاكمة الطاغية حمد ورموز حكمه وجلاوزته والمتورطين من قوات الإحتلال السعودي والأردني في محاكم جنائية دولية جراء إرتكابهم لجرائم حرب ومجازر إبادة وإنتهاكات لحقوق الإنسان وإغتصاب الحرائر لينالوا جزائهم العادل.
ولا يمكن لشعبنا أن يوقع على "ميثاق خطيئة" آخر كما وقف على ميثاق الخطيئة (ميثاق العمل الوطني) في 14 فبراير 2001م، ولن نقبل ببهرجة وضجة إعلامية جديدة مفتعلة لا تقدم ولا تؤخر. ولن نفرط بدماء الشهداء وسوف نبقى أوفياء لدمائهم وعوائلهم ، وإن الإصلاح الحقيقي يبدأ بتغيير الرجال الذين ساهموا في إرتكاب جرائم حرب ومجازر إبادة وساهموا في تعذيب الناس وإن شعبنا لن ينسى ما حصل من جرائم وإنتهاكات وإنتهاك للأعراض والحرمات والمقدسات.
إن شعبنا لن يرضى بأن تبقى وزارة الداخلية وقوات الشغب والمرتزقة سيف مسلط على رقابه ولابد من إقامة نظام سياسي جديد وتصفية وزارة الداخلية ومؤسساتها من هؤلاء المرتزقة والضباط المجرمين وتقديمهم للعدالة ، كما سوف نؤسس لوزارة دفاع جديدة من أبناء الشعب شيعة وسنة تكون في خدمة الشعب وخدمة الوطن تدافع عن حدود وثغور الوطن لا أن تقتل وتسفك دماء المواطنين كما حدث في بداية تفجر الثورة في 14 فبراير حيث أصبح الجيش خائن للشعب وسفاكا لدماء الأبرياء.
إننا اليوم في البحرين بحاجة إلى ديمقراطية حقيقية وهذا لا يأتي إلا بإنتخاب أبرز شخص في الدولة ، وما دام أن قاعدة الهرم مقلوبة ، فإن الديمقراطية كلها ستكون كذب ودجل وسنرجع إلى المربع الأول ، ولابد أن يعود كل الحق لأهله ، وعودة الحق يعني إسقاط الطاغية حمد ونظام حكمه والتأسيس لنظام حكم جديد في ظل ربيع الثورات العربية التي أطاحت بفراعنة العصر وطغاة العالم العربي في تونس ومصر وليبيا وغدا في اليمن والبحرين.
إننا بحاجة إلى ديمقراطية حقيقية التي تمتاز بشيئين ، تقاسم وتداول السلطة وحرية الإنتخاب بلا ضغوط ولسنا بحاجة إلى البدوقراطية في ظل الحكم الوراثي لآل خليفة ، فبني أمية الجدد في البحرين لا يعرفون معنى للديمقراطية وتداول السلطة ، ولا يعرفون للحرية وإحترام حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية شيئا ، وإنما الذي يعرفونه هو العمالة للإستكبار العالمي والأجانب والولايات المتحدة وبريطانيا والصهيونية العالمية والماسونية الدولية والكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين ، ونهب الخيرات والثروات ونفط البلاد والإستيلاء على الأراضي وتهميش الأغلبية الشعبية الشيعية وإقصائها من الحكم والقرار السياسي.
إننا اليوم وبعد أن قمنا بأعظم ثورة في التاريخ وأصبحت ثورتنا مضرب المثل في الحضارية والسلمية ، فإننا سنبقى أحرارا لا عبيد لآل خليفة وحريتنا وكرامتنا منحة إلهية وليست مكرمة من أحد ، وإن شعارنا في هذه المرحلة والمرحلة القادمة أننا لسنا بحاجة إلى مكارم خليفية وملكية من الطاغية حمد عبر مراسيم ملكية ، فنحن لسنا عبيدا لآل خليفة ، وإننا سوف نواصل عملنا الثوري ومقاومة الإحتلال السعودي والخليفي وسوف نطور من أساليب المقاومة الشعبية المدنية المقدسة والدفاع عن النفس أمام قوات المرتزقة وقوات الإحتلال السعودي وسوف ندافع عن أعراضنا وكراماتنا وحرائرنا ، وسوف نواصل "فعاليات حق تقرير المصير"، وفعاليات "شعلة تقرير المصير" التي إنطلقت من جزيرة سترة وإفتتحتها أم الشهيد علي مشيمع بحضور عوائل الشهداء والتي سوف تتواصل وترتفع شعلات حق تقرير المصير في مختلف القرى والمدن ، والعمل على إسقاط الحكم الخليفي والطاغية حمد بإذن الله تعالى.
إننا بعد هذا اليوم لن نوقع على ميثاق خطيئة آخر ولن نبايع الطاغية يزيد وفرعون العصر حمد بن عيسى آل خليفة ، وسوف نبني نظامنا السياسي الجديد بكل ثقة وإطمئنان فقد تولدت حكومة الظل للمعارضة والشعب في البحرين وعلى "شباب الثورة في البحرين والتحالف من أجل الجمهورية وإئتلاف المعارضة البحرينية من أجل التغيير" بالقيام بواجبهم وتكثيف العمل النضالي والجهادي وتوحيد الصف وتشكيل مجلس تنسيقي للمعارضة وتكثيف العمل السياسي والدبلوماسي في الدول العربية والإسلامية والدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية ، فالسلطة الخليفية أصبحت منبوذة من قبل شعوب وحكومات العالم ، وإن البديل السياسي للسلطة الخليفية أصبح مقبولا ولابد من تهيئة الأجواء والمناخ اللازم لإقامة المجلس الإنتقالي والتمهيد لإقامة حكومة الظل التي ستكون البديل السياسي للحكم الديكتاتوري الخليفي.
وإننا على ثقة بأننا قادرون على أن نؤسس لعمل سياسي بتحالف القوى الدينية والسياسية والوطنية وشباب الثورة ودفع عجلة التغيير إلى الأمام ، فشعبنا قد قام بواجبه في الحضور في ساحة العمل السياسي ومشاركته الفاعلة واليومية في فعاليات حق تقرير المصير وسائر الفعاليات الثورية التي تدلل دلالة خاصة بأنه على قدرة وجهوزية فائقة لإقامة نظامه السياسي الجديد وإن آل خليفة أصبحوا منبوذين وعليهم أن يحزموا حقائبهم للخروج من البحرين إلى الزبارة ومن ثم الى الرياض ونجد وإلا فإنهم سيلاقون مصير طاغية تونس وفرعون مصر وديكتاتور ليبيا وسفاح اليمن.
 
 
أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين
المنامة – البحرين
28 أكتوبر/تشرين الأول 2011م
 
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/10/28


  أحدث مشاركات الكاتب :

    • حركة أنصار ثورة 14 فبراير تشيد بالقائمين على مؤتمر ومعرض شهداء البحرين في كربلاء  (نشاطات )

    • بيان حركة أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة تدشين الإئتلاف لليوم الوطني لطرد  القادعة الأمريكية في أول جمعة  من شهر رمضان من كل عام  (نشاطات )

    • النظام البحريني يستقوي على الشعب بالدعم الأميركي المفتوح ويرتكب مجزرة في الدراز  (أخبار وتقارير)

    • حركة أنصار ثورة 14 فبراير تندد بالهجوم الغاشم والتدميري على حي المسورة التاريخي في بلدة العوامية  (نشاطات )

    • حركة أنصار ثورة 14 فبراير تندد بالعدوان العسكري الامريكي على سوريا  (نشاطات )



كتابة تعليق لموضوع : بیان أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة التعرض على معزين شهادة الإمام الجواد (ع)
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net