نخلة شامخة هي أمي نبتت في ارض أجدادي الخصبة وسقيت من انهار الجنة ماء عذب وأثمرت ثمار خير وعطاء . جمال أمي
أوما زلتِ تقصين أساطير هوانا لابتهالات المدى الخاشع صمتا يترقب؟
لعنت خطاك الطريق الذي أعتق ظلي
في استشهاد زوار الإمام الحسن العسكري( ع )
وأنا الألم. كيف المناص من السقم
مبارك في حيرة : فهمهم بن علي فطار، فكيف طرت أنا الذي لم أفهمهمْ؟
الأغنية , في الجليد ترسم البغاء بهمس المومسين وصياح الديك
ابسمي ايتها الدنيا التي كنت عبوسة والبسي بأسم قوى التحرير للعيد لبوسه
في مصر غاب النور... وظالم على البلاد حاكم....
يا مصر قومي وهللي... حتى الفجر يطلع....
ابن علي العابدين زيه زي غيره كلهم ابطال خدموا الاوطان وعبدوا الاوثان... زعاماتنا ...كلهم أبطال
واحات قلبي باتت خاوية ولن أعود إلى الهوى يا ماوية
من منا لا يجمع وراء كل ليلة أرضا بصباح و رمال تجوب السماء بحثاً عن الأمان
راجعين يا إمي راجعين لكروم العنب والتين... ليافا وحيفا وعكا...من المجدل لازرعين...
هل انا اطحنُ ؟ او انا تطحنني الرحى ايا سنين
حسبوا اناتك في الخطوب خضوعا وعن الشجاعة قد نكصت رجوعا
والليل يسكن في دمي خلف أحداقي خرابا دارسا
دمعة ليست بحجر صغير يتهادى