عودي ياللي ما فهمتيني بعينك عودي للمكحل وحطيني بعينك
..............
كنت على وشك أن أغفو فإذا بحبيبتي قد صرخت بي .. ويحك أتنام ملء جفنك وأنا أعاني الناموس والبراغيث؟
قد لا تنتظر الحمير كثيرا حتى تثور على مالكيها إذا لم تنل نصيبها العادل من العلف أو الشعير ...
صوت الهزيمة يرتفع من القصور الجاثمة على الصدور
آن لعينيك التي احتضنت وجع السنين المرّة أن تغفو .. وآن لقلبك الذي فاض حبّاً حتّى اللانهايات
مامرّ عام والعراق ليس فيه جوع بدر شاكر السياب
حظيت قصائد الحب والغزل في النصوص الادبيه السومرية بمكانه متميزة واحتلت الصدارة لخصائصها الجمالية والعاطفية في الحياة اليومية
محد درى عني وانا اموت بسكات والبسمة البيضاء تزين شفاتي
نلتقي اليوم بالعقلية العراقية المهاجرة ريم السعدي:
كني مع حرفك أذوق العقاقير ويزول جرحي يالغلا كل ليله
(نموذج للاطلاع) جميل صدقي الزهاوي بغدادي ولد من أبوين كرديّين عام 1863م، تميّزت أسرتهما بالتدين والأدب
تنورك أمي همّ ليلي نار تستعر كي تشبع جوعي في قرص قصيدة
منذ انهمار الشمس وأنت شعلتها البهية ومسارها الزاهي النبيل
حبيبي...... لم أجد حين نزع روحي من قربك...غير التعجب أرحل به مكتومة الانفاس......
لي حضرت انسى المطر انسى المزون طيفك اللي له همايـل لـه رعـد
المخلوقات البريئة الملائكية الطاهرة مع لغاتهم الطفوليه المتعددة العالمية, لغة قد لا يفهما الجميع وألفاظ تقليدية لكنها تدل على عبقرية الطفولة ومراحل نموهم حركات عفوية.
بينما كان الشيخ الأعمى يتفحص طريقه بعصاه ذاهباَ كالمعتاد إلى السوق ليشتري لقمة يسدُّ بها جوعته وإذا به يرتطم