تتيمتْ به الليالي, حتى خالته قمرها, واستحيى منه النهار,

ابن الرومي وابن زيدون والمتنبي استطراداً

السورة الشريفة من السور التي تدعى بالحواميم , التي لها فضائل وخصائص معينة كثيرة ,

نحن لازلنا نعبد الاصنام

انطباع في بحث (خلود ثورة الحسين (عليه السلام) وعوامل بقائها واستمرارها)

قصة حقيقية  أشبه بالخيال حصلت في مكب النفايات الشمالي لمدينة النجف الاشرف . باع صديقي قبل 3 ايام دارا

قد تكون شهادتي بالأديب الناقد العراقي الأستاذ عبد الرزاق عوده الغالبي, شهادة مجروحة كوني تلميذته...

كان علينا أن نحزم أرواحنا

حتماً سألتقيكِ
صار عمرُي

المؤلف/ السيد أحمد نوري الحكيم 
الناشر/ قسم الشؤون الفكرية والثقافية/ العتبة العباسية المقدسة

 تُخاطِبُني بأحْداقِ الجُمانِ

تجيء حبيبتي أسراب طفلٍ

لا تقتلني لأني لم اعبد يوما اصنامك

 الخطوات بلا أثر

والكلمات بلا صدى

 قصيدة مهداة , الى الطرطور توفيق عكاشه . الصحفي المصري , وصاحب قناة الفراعين ,

  حُلُمٌ بَينَ مَهْدِنا وَاللَّحْدِ .. أَنْ نَرى بَيْننا (الإِمَامَ المَهْدِيْ)

 لماذا حرق التتر ملايين الكتب المعتبرة حين دخلوا بغداد؟

 الليلُ أنَّ لأنَّتي ونحيبي .... فَلَكم تعثَّرتِ الخُطى بدروبي

 أَنْ نَرى بَيْننا (الإِمَامَ المَهْدِيْ)

 ثانياً  - إشباع حركات   الروي أو الوصل ، أو الخروج  في القوافي المطلقة 

 ولّيْنا قلبيْنا للمحراب بإحرامٍ فوق جسديْنا ولبّيْنا

  طال المغيبُ وشوقنا يتكلمُ!

 صلوات الله وسلم عالرسول  ... اليوم ميلاد الحبيب

 حين يكون المنجز الشعري واعياً لما يمتلك من إبداع حقيقي، يختار اسلوبيته المتميزة في حمل حيثيات 

  يرى النقد الاجتماعي أن البحث في سرديات التكوين الاجتماعي الأول لولادة شاعرة شيئاً مهماً، لابد

بمناسبة أيام الولادات الشعبانية وببركة الله تعالى وانفاس ابي الفضل العباس ع

وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ{60} 

 إلى وطني الحبيب إلى الرحاب

 البحث عن الهوية يقود المجتمعات الى تبني الثقافة الروحية القادرة على تحقيق الوعي الانساني والديني

الى مدرستي الهندية الابتدائية التي درست فيها بمناسبة مرور مائة عام على تاسيسها

  القصيدة الحماسية الوطنية (الان الان وليس غدا اجراس العودة فلتقرع) التي ألفها الاخوان

   الإهداء : إلى الأستاذ زاحم جهاد مطر المحترم   كاتب المقامات المجدد ، وقد كتب عني مقامتين رائعتين

 البحث عن القيمة الحقيقية للشعر، ومدى التقارب السلوكي مع الواقع، سيعرّي الكثير من تجارب القوالين

 قد يراني البعض , أروج في هذا الموضوع , للفكر والمذهب الشيعي على حساب المذاهب الاسلامية الاخرى

 كنت قد وقفت كثيراً أمام عنوان الديوان (جاءت لتأخذ جلبابها ), وطرحت على نفسي تساؤلات عديدة,

  تساهم تجربة المبدع الحقيقي في دفع القصيدة الى التعلق في ذاكرة القراءة، كي ينمو ويتنامى الفعل الشعري

 تحمل القصيدة المولودية وجودها وانتماءها،  وتكشف عن شعرية تمتاز بالسرعة وبالحركة، ويكمن فنها الحقيقي

 كيف ياموت قد خطفت سعيدا ؟

 من خاصية أي انفتاح تأويلي أن يمنح متلقيه تعددية القراءات، وهذه الخاصية تمتلك مرونة التحول لمعاصرة 

إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ