تعلقت بأجراس البكاء

يهمس لي المكان..
يحكي قصة صباحٍ..

اولئك اللقطاء
الذين زحفوا من أقصى البقاع
سرقوا ارض الشرفاء

أُخبئ بوح الماء في فمي، وفوق رضاب الروح يسكننا غزل.

بعد فحص لعشرات المخطوطات والمجاميع الشعرية صنع الدكتور سعد الحداد ديوان الشاعر صالح ابن  العرندس الحلّي

ذات مساء .. بينما كنت أراجع واجباتي اليومية في المنزل , طرق الباب ,

حَوَّا   وآدَمُ    عَمَّرَا   الأرضَا        جسمًا   وَروحًا   أكمَلا    بعضَا

ما أتعس الليلة يا بارحة

هكذا مرت عدة ليال , كنا نعلم ان الرفيق ابو رضاب كان يجالسنا للتجسس لا غير ,

حَوَّا   وآدَمُ    عَمَّرَا   الأرضَا         جسمًا   وَروحًا   أكمَلا   بعضَا

ولوع واستقصاءات كلمات ..

ربما هذا الصباح الوحيد ,الذى توقفت فيه قدماي , وانا أرى تمدد العشبة القديمة التى نبتت عند الباب الوحيد...

تعد لغة التعبير لغة تشفير وتفسير في الفنون الجميلة ومنها التشكيلية كالرسم ,

ومن أقصى المدينة جاء يسعى 

في وطننا جرحنا جرح واحد

لا أعرف.. هل وحدي الذي التقيته وحاورته أم هناك قبلي من التقاه..؟ له وجه نوراني وشيبة

الان انت ومن معك ,قابضا قلبك منتشيا بخيباتك الملونة ,وثمة من ينتظرك  وفيك الف صحراء...

هذه البصرة تطلُّ عليكم والانتخابات قادمة

شعلة البعث صباحي ... وجبين الشمس ساحي

حل الخريف  اغلقت النافذة ، لريح باردة قد تاتي لتكسر اجنحة حنى قلبي لها،

السَماويُّ يحيى شاعرٌ لامعٌ، أطرب محافل الثَّقَافَة وَفضاءات الأدب بإبداعِه المائز،

باقة كتاب مجموعة فرح الكَأْباءُ مقطوعات نثرية من كتابات الكاتبة  المبدعة / مريم اسامه وهي بعمر 17عام .

لأجل رحيلهما أبتكر للغياب مصائد للحياة

وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ

ان الوجوه التي غمّتْ نفوسنا في انتخابات الامس تطلُّ علينا نفسها بوعودها الكاذبة وأمانيها التي كانت سرابا واليوم تطلُّ...

أرضُ الشَّآمِ شَجَاهَا الحُزنُ والوَصَبُ   على  الأحبَّةِ    كم    تبكي   وَتنتحِبُ

هل علينا شعبان بنور ومحبة

وصايا مهداة الى اخي الناخب

نَعَبَ الغُرابُ

صاخبة هي عصرنة اليوم.. 

كان يدرك أن شيئاً ما سيحدث، فكل الأمور لديه تشير الى قرب المواجهة المترقبة

حتى م هذي الغيوم السود تحتشد..؟

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها، إنَّمَا هو رؤية متكاملة للإنسانِ وَالعَالم وَالأشياء،

«نقيب عماد يرويها لنا» كانت الأوضاع في الموصل مستقرة نوعًا ما لكنها لا تُطمأن

لقاء في موسم المظلومية أعقبه لقاء آخر في فصل كانت اجواؤه مليئة براحة دم الابرياء ...

المختارات الأدبية .. تعني الذائقة .. وتعني الاعجاب وإثارة الاهتمام ..

 الدخول الى عوالم كتابة الرواية، يحتاج الى احتواء المتلقي، وهذا الأمر بحاجة الى إمكانية أدبية

عند ظل الصوت أنهض، وأنا أعرف خصوبة الحنين في قلب هذا الملاذ، وأعرف حشرجة