جربة الشاعر، غنية في الابداع، والتألق الشعري، في الظاهرة الاسلوبية الجديدة في تعاطي الشعر ومنصات ابداعاته،

 يبدو ان تجربة الشاعر عبد الحسين بريسم ظلت متمسكة باحساسها الذاتي وبغنائيتها العالية من

 لـمـلــمْ جـراحَــكَ يـا عـــراقُ فـــداكـا
ولْـتـغـســلِ الأرضَ الـيـبــابَ سـمـاكــا

 قلت أريد أن أراه، يبدو أن طلبي كان غريباً، بحيث ضحك منه الجميع، وقال أحدهم: كيف

لكل انسان مواقف يغزل خيوطها مع ناسه وأهله، ومواقف صديقي الشهيد الراقد في هذا التابوت

 الكوفة عاصمة الدولة العالميَّة التي يحكمها الإمام محمد ابن الحسن المهديُّ (عليه السلام) في وزارة

بدا على الشيخ نصير كأنه ينتظر شخص ما , جلس تلميذه بقربه , حالما وصل الحكيم الذي كانا

أبو نؤاس و( الفضل) البخيل، وابن الرومي و( عيسى ) البخيل ،

جعلوا   منهُ    شاعرًا   وأديبَا   =   هوَ  مَسخٌ   فاقَ  الجميعَ   ذُنوبَا

للسورة الشريفة خصائص وفضائل كثيرة منها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الامام الصادق عليه السلام

سلطت هذه الرواية , للروائية العراقية ( أنعام كجه جي ) على جملة تداعيات ,

أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ

لعل فحوى مسرحية "الأرامل" للكاتب الأرجنتيني (آرييل دورفمان) والتي رَام َ "سامي عبد الحميد"

أُخبئ بوح الماء في فمي، وفوق رضاب الروح يسكننا غزل.

قال لي:ـ يا سبحان الله، كنت أتوقع أن أراك.. قلت له: أراك متعباً..؟ اجابني:ـ كنت

يقولُ أدونيس إنَّ الشعرَ ليس مجردَ تعبيرٍ عَنْ الانفعالاتِ وَحدها،

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ

انت

لا تجيد الكلام

غافيةٌ

 مصابيح (موبايلك) هذا المساء

قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ﴾،

"اضطلعت العتبات المقدسة بمهام ثقافية كبيرة، من خلال فتح نوافذ حوار كبيرة بينها وبين العالم

 أنا مجرد ورقة، صنعتني سلطة جائرة، دوّنتني بأحرف الخديعة، حتى لفقوا وجودي

عِقْدُ الْعُرُوبَةِ وَالْإِسْلَامِ قَدْ فُرِطَا=لِلَّهِ دَرُّكُمُ يَا وَيْحَ مَنْ قَرَطَا

اراكِ
كما عهدتك

شاعرَ الأجيالِ قدْ  طالَ  الثوَاءُ         لا   مجيبٌ   ولكمْ   عزَّ   اللقاءُ

لماذا أرى فيك وحيا لذاتي؟! ***و عشقاً جديداً يهزّ ثَباتي

للسورة الشريفة جملة من الفضائل و الخصائص منها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الامام الصادق عليه السلام

منذ  صغرهِ   وبداياتِهِ  الأولى وهو  يُدعَى  " أبو  عنزة "  .

تعلقت بأجراس البكاء

يهمس لي المكان..
يحكي قصة صباحٍ..

اولئك اللقطاء
الذين زحفوا من أقصى البقاع
سرقوا ارض الشرفاء

أُخبئ بوح الماء في فمي، وفوق رضاب الروح يسكننا غزل.

بعد فحص لعشرات المخطوطات والمجاميع الشعرية صنع الدكتور سعد الحداد ديوان الشاعر صالح ابن  العرندس الحلّي

ذات مساء .. بينما كنت أراجع واجباتي اليومية في المنزل , طرق الباب ,

حَوَّا   وآدَمُ    عَمَّرَا   الأرضَا        جسمًا   وَروحًا   أكمَلا    بعضَا

ما أتعس الليلة يا بارحة

هكذا مرت عدة ليال , كنا نعلم ان الرفيق ابو رضاب كان يجالسنا للتجسس لا غير ,

حَوَّا   وآدَمُ    عَمَّرَا   الأرضَا         جسمًا   وَروحًا   أكمَلا   بعضَا

ولوع واستقصاءات كلمات ..

ربما هذا الصباح الوحيد ,الذى توقفت فيه قدماي , وانا أرى تمدد العشبة القديمة التى نبتت عند الباب الوحيد...