لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
الى ثوار شعبنا العزيز في البصرة الفيحاء أهدي هذه القصيدة
[ التفاصيل ]
هذه الرواية تتناول وتتناقش القضايا الصعبة والمصيرية للعراق ما بعد عام 2003 .
عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى** وصوَتَ إنسانٌ فكدت ُ أطير
في رثاءِ الشَّهيدة " ابتسام حَرب " – استشهدت في إحدى العمليَّات الفدائيَّة في جنوب لبنان بعد أن فجَّرت نفسَهَا في سيَّارة مُفخَّة
إلى قلعةِ صلاح الدين الأيوبي
القفص راح يلفظ انفاسه الاخيرة، ولهذا أعلن البلبل نفيرا عاما وأطلق جناحيه بعيدا عن الضوضاء،
تُرى كمْ يَطولُ حِسابُها والعدُّ
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ
إعتلى "أعمى" العرشَ بحرْق اللحى والنقاب ، وخرْس الأصوات ،
طال الزمان واوتاره المتشابكة
في الوصايا الأخيرة رمل يكتب ظمأ العشب
ان اجمل مرحلة في حياة الانسان هي الطفولة ..
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ{26}
وين كلمة صدق تنير دروب ظلم
كتبتُ قبل عشرة اعوام، وثنيّتُ ذلك من جديد عام 2013 عن بعض علاقة الجواهري بوالدته: فاطمة
تكورتُ في رحمها الصغير، يرتجُ من مدافع المؤمنين، أهرول معها مرعوبا،
امتاز الشاعر إبراهيم علي العبدالله،المعروف في وسطه الاجتماعي ،وفي الساحة الأدبية،
ينساق البعض من القراء خلف العبارات الجاهزة والمشكلة انهم يتأثرون بها ويستشهدون في حواراتهم بما جادت تلك
للسورة الشريفة فضائل وخصائص كثيرة , منها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام
متی ارمي كلّ ألوان السواد
نظمتُ هذه القصيدة الشعريَّة ارتجالا وتعقيبا على بيت شعر مشهور للشاعر العباسي الكبير حبيب بن أوس الطائي ( أبو تمام )
القذيفة المطاطية التي سقطت في فناء بيتنا على حين غرّة, أوقفتْ كلّ ما نبت على جسدي ورأسي!
أنا أعرف تلك المرأة التي تقف أمامي على مقربة بهجة، جئت لأحاورها بعد قرون، كانت
إنَّني أبقى قوِيَّا وَمدَى الدَّهرِ فتِيَّا
الى روح زوجتي المرحومة لمياء- طيب الله ثراها - في ذكرى رحيلها الثالثة، وفاءً وعرفانًا
القصة القصيرة (الجسد) كتبت في العام 2016 وتمت مشاركتها في مهرجان ((كلنا حشد))
وَلَقَدْ جَاء آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ
هذا الليل زفير الوقت
الذاكرة... لفظٌ يستهوي الكثير منّا , فيستعيد به مواقف وأَحداث مختلفة , كلٌّ حسب اهتمامه وبيئته ,
الظلام يعدو هكذا هائما،
قَصِيْدَةٌ مُوَشَحَةٌ بِحُزْنِ الْعِرَاقْ
المتن الروائي يقتحم مسارات احداث , تاريخ العراق السياسي , المعبق بالعنف والدماء .
جروحُ العراقِ العميقة
دعيني أبحر في جسدك الشفاف
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
للسورة الشريفة جملة من الفضائل والخصائص منها ما جاء في كتاب ثواب الاعمال عن الصادق عليه السلام...
عد النمط سمة في الشكل ومشاكلته وفي النوع وتنويعه في الطراز وطرزه وكذلك اسلوبه...
ومن عجَبٍ أقولُ فيعجَبُ العجَب
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net