رائحة الشهادة تختلف عن رائحة الموت، هذه الحقيقة أعرفها وأؤمن بها، ولذلك تقدمت اليه
[ التفاصيل ]
لم تمض ايام قليلة على سقوط ثاني اكبر المدن العراقية مدينة الموصل على ايدي ثلة مارقة عن الدين
أرتدي جلباب حزني وأدخل المأتم، يخيل إليّ أني ما عرفت صديقي الذي عشت معه العمر كله، رجل
هل حقاً أن كل شيء بالقسمة والنصيب، أم الانسان قادر على صناعة مصيره؟ عندي قد يكون
ملابس عسكرية متناثرة في الشوراع، مسلحون متوحشون يجوبون الطرقات رعيدا ووعيدا، أجواء
ما السبب الذي جعلني أتصورها امرأة عصبية المزاج، وتوقعت أن أراها مغبرة الثياب،
لكلِّ عصرٍ عِطرٌ يَنتشرُ في سَمائِهِ فيبعثُ في نُفوسِ أهلِهِ رُوحَ الحَماسِ والتضحيةِ والفِداءِ، تستنشقُه كوكبةٌ خيَّرةٌ
لقد وصلنا.. قلتها والمرارة تتسرب في داخلي، وتكاد تخنقني..، كيف لي أن أواجهه وانا احمل
أكد المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء حيدر العبادي، السبت، أن عمليات فرض القانون التي انطلقت مؤخرا ف
افتتح قسم رعاية وتنمية الطفولة التابع للعتبة الحسينية المقدسة معرض كربلاء الدولي الثالث لكتاب الطفل، بمشاركة دور نشر محلية ودولية.
(قائدٌ من طراز فريد، مجاهدٌ صنديد، تاجر مع الله تجارة بحب وإخلاص ففاز بمقعد صدق مع الشهداء
ربما أعرفه.. ملامحه ليست غريبة عني، لكني بالتأكيد لم أرَه أبداً في حياتي، زادته هالة النور وسامة ملائكية
لو كنت شابا في ريعان شبابك وفي قمة قوتك ، ولديك كل متطلبات الزواج ، وتأتي اليك عروس كالجنة لا يوصف جمالها
بعد سماعي لفتوى الجهاد المقدس وانا في مكة المكرمة وكان معي الشيخ تحسين سوادي اخذت اتشوق إلى السفر لكي التحق
كانت ذرات التراب تغطي وجه الارض ورأس السماء ولا صوت يعلو في (آمرلي )على صوت
كالصخرة صابرا، وكالجبال ثابتاً، وفجأة يباغت اعداءه وينقض بنيرانه كالرعد في المعارك على عناصر
لم يكن في حسبان أحد أن تنتشر هذ الجملة وبأسرع مما يتصور العقل البشري، لتردده
استجبت أخيراً لهذه الدعوة التي أجزم أنها لن تمر بسلام، فأكاد اقرأ الوجوه، واعرف سبب
(وددت أن يميلوا علينا الساعة فنميل عليهم فنعانق الحور العين ) .
زمنٌ عجيبٌ كَتبَ لأبناءِ العراقِ الكثيرَ من المآسي وأوجبَ عليهم مواجهةَ المعاناةِ
يبدو ان قادة داعش في العراق والشام ؛ عندما اطلقوا شعارهم الوهمي باقية وتمدد؛
مدينة القاسم ؛ تلك المدينة ذات القباب الذهبية، التي اكتسبت اسمها من اسم الإمام القاسم...
في لحظات المواجهة مع الموت، تمر أمام عينيك كل تواريخ حياتك، كل لحظة عشتها او تأثرت
من يقرأ طموح شاب يستطيع أن يفهم نوع العطش الذي يقوده الى جوهر الحياة، وميسان من المدن
عمّ الوجوم جميع أبناء الفوج، ولا أحد يدري كيف تجرأ هذا المقاتل ليقول لآمر فوجه، الرجل المحبوب
كل الثناء وعظيم الحمد لك سيدي "أبا محمد رضا"
جريمة جديدة...لاتقل لي إنها حادثة فردية.... ولاتقل لي لنجلب السيد فرويد...
في 29 حزيران سنة 2014, أعلن المتحدث بإسم داعش أبو محمد العدناني,
يعيش أبناء شعبنا فرحة الانتصار في الموصل، فرحة الانتصارات الكبيرة...
يستحق الشكر من كل مسلم يخشى على دينه ، بل يستحق الشكر من كل من يعطي للانسان حقه
بِفضلِ الله تعالى وتضحيات الشُّهداء الأَبرار ودعوات أُسَر الضَّحايا نقف الآن على أَعتاب النَّصر...
وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ
لوقت ليس بالبعيد وأنا أعتقد أن ثورة العشرين أنطلقت شرارتها من خان النقطة...
للعالم تجارب جمة في الحروب ؛ تاخذ منها كثيرا؛ وتجعل من اجيالها اقلاما تكتب عن ما حدث وتلخصه احيانا ؛
منذ القدم ولها دور في الجهاد دور تربوي وتثقيف للنفس وحث على العمل والجهاد في سبيل الارض والعرض
شهر رمضان شهر الطاعة والعتق من النيران، يهل علينا هذا الشهر في وسط جو مليئ...
لا اعتقد ان هناك مبالغة اذا اطلقنا على الفتوى التي اصدرتها المرجعية الدينية الرشيدة...
الأنتصارات المتلاحقة التي حققتها قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net