في 29 حزيران سنة 2014, أعلن المتحدث بإسم داعش أبو محمد العدناني,
يعيش أبناء شعبنا فرحة الانتصار في الموصل، فرحة الانتصارات الكبيرة...
يستحق الشكر من كل مسلم يخشى على دينه ، بل يستحق الشكر من كل من يعطي للانسان حقه
بِفضلِ الله تعالى وتضحيات الشُّهداء الأَبرار ودعوات أُسَر الضَّحايا نقف الآن على أَعتاب النَّصر...
وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ
لوقت ليس بالبعيد وأنا أعتقد أن ثورة العشرين أنطلقت شرارتها من خان النقطة...
للعالم تجارب جمة في الحروب ؛ تاخذ منها كثيرا؛ وتجعل من اجيالها اقلاما تكتب عن ما حدث وتلخصه احيانا ؛
منذ القدم ولها دور في الجهاد دور تربوي وتثقيف للنفس وحث على العمل والجهاد في سبيل الارض والعرض
شهر رمضان شهر الطاعة والعتق من النيران، يهل علينا هذا الشهر في وسط جو مليئ...
لا اعتقد ان هناك مبالغة اذا اطلقنا على الفتوى التي اصدرتها المرجعية الدينية الرشيدة...
الأنتصارات المتلاحقة التي حققتها قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس...
في الجبهات القتالية، وتحديدا عند حيطان الصد وأثناء الهجومات، عندما يصبح الانسان بمواجهة
كان يعقوب يعبث بلحيته وبمسبحته( الكهرب) التي ورثها عن ابيه وقد سرح خياله بعيدا حيث اولاده
منذ سقوط الطاغية، كانت المرجعية ترعى العملية السياسية،
استيقظ فجأة، ووجد نفسه مستلقيا على سرير المستشفى، يتصبب عرقا، ويلهث في نَفَس سريع
ما عادت الحبوب المهدئة قادرة على منحي نعمة النسيان، لا أدري ما الذي اريده مني
كنا نحاول أن نجره يوماً ليكمل الجملة، وأصبح هذا اللغز مثار جلساتنا، وكأنه حزورة من احجية