كان من الممكن طرح هذا السؤال لولا مجموعة من المعطيات التي وصلتنا عن تلك الحقبة.
لا يكاد البعضُ منَّا يستلم رسالة تتضمن كلاماً منسوباً إلى أحد المعصومين (عليهم السلام) إلَّا ويُسارع بإرسالها
كنت أتصفح كتابك المعروف بـ (صحيح البخاري)، واستوقفتني أحاديثك التي رويتَها في تفسير قوله تعالى:
شنع أحدهم على السيد البروجردي بأنّه يقول: فقه أهل البيت ع حاشية على فقه العامة، ولا يمكن لأحد فهم فقه أهل البيت
الفرق بين المرجع والنبي هو ان النبي علمه من الله لايحتاج لدراسة بينما المرجع
نحاول في هذه السطور اختصار البحث حول هذه التهمة، لان النتائج الفكرية والثقافية والعملية التي تترتب عليها ثقيلة ووخيمة
لقد دأب البعض على تنزيه الصحابة كلهم جملة وتفصيلا ورفع مقامهم حتى جاوزا بها
من الأمور التي تمسّك بها الدكتور للطعن في وثاقة أبي بلج الفزاري قول الإمام أحمد (روى حديثا منكرا) بل نقل الشيخ أنّ مقصوده من الحديث المنكر
ماهي الاخبار التي تدل على تتويج الامام المهدي ع يوم 9 ربيع الاول ؟
نشر الدكتور الغامدي في جريدة اليوم السبت 22 صفر 1437هـ الموافق 5 ديسمبر 2015م العدد 15513 تعقيبا جديدا على مقالي الأول الذي
لا يكاد البعضُ منَّا يستلم رسالة تتضمن كلاماً منسوباً إلى أحد المعصومين (عليهم السلام) إلَّا ويُسارع بإرسالها إلى الآخرين، دون أن يكلِّفَ نفسَهُ
نشر الدكتور الغامدي في جريدة اليوم, يوم السبت 15 صفر 1437هـ الموافق 28 نوفمبر 2015 العدد 15506 ردّا على محور من المحاور
نقل الدكتور حرفيا عبارة شعيب الأرنؤوط (وقصة نوم علي في فراش رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رويت في كتب السير وغيرها ليس لها إسناد قائم)
كثيراً ما سمعتُ لمحاضراته، وطالما خرجت بما أتلقاه من معلومات منها، وكأنها حقائق ثابتة، وأن برهانها لا يُرد ولا يقبل
إن هذه الإشكالية كثيراً ما تتردد على ألسنة البعض : وهي كيف أن الامام (ع) وهو البطل المغوار الشهم الشجاع
كتب الدكتور أحمد الغامدي مقالا في جريدة (اليوم) يوم السبت 8 صفر 1437هـ الموافق 21 نوفمبر 2015
إن الاعتقاد بأن الميت يعلم بعمل الحي الحسن والقبيح، يدفع الحي إلى أن يحسن العمل إذا ما أراد
قال الشيعة مساكين رضعوا مذهبهم المنحرف من حليب أمهاتهم.