الإلحاد كالإيمان.. مفهوم قديم متجدّد.. يتسع تارة ويضيق أخرى..
نتناول في هذه الحلقة البديل الذي يطرحه المدعي عمليا على فرض ترك تقليد الفقهاء، فإن المكلف سيبقى بحاجة الى معرفة الحكم الشرعي
لو افترضنا أن هنالك من تأثر بهذه الشبهة وقرر أن يترك الرجوع إلى الفقهاء والعلماء
لملمة البحث وبيان النتائج الى الآن: التقليد منه حق ومنه باطل، والتقليد الباطل هو ثلاثة أنواع.. التقليد في مقابل الدين النوع الاول: تقليد الاباء وترك ما أنزل الله تعالى، وتقليد الاحبار والرهبان الذين...
من المعلوم أن هنالك جملة من القضايا التي يجب أن يؤمن بها المسلم
السوال: بدرت اعتراضات على توزيع الإطعام في المضايف العاشورية لدينا بإنه إسراف وتبذير ، وأن الأرجح صرف مبالغها في إعانة الفقراء والأيتام المحتاجين، فهل ترون ذلك أرجح ?
تقدم في الحلقة السابقة ان هنالك مدرستان في الاجتهاد الفقهي عند المسلمين، مدرسة جمهور المسلمين وعندهم
قد ورد النهي الشرعي عن بعض أنواع الاجتهاد والتقليد، وقد حاول الخصم خلط الأوراق فاستشهد
ان الخلاف في موضوع التقليد هو بين الجواز وعدم الجواز، فذهب الفقهاء الى جواز التقليد، وذهب الخصم الى عدم جواز التقليد.
ظهرت في الفترة الأخيرة بعض الشبهات حول موضوع التقليد، وتم نشر منشورات تهدف الى نفي جواز تقليد
لماذا ينظر أهل الدين نظرة سوداوية ويعطلون مظاهر الحياة ويوصلون الناس لليأس والإحباط ؟ أليس الأولى بهم أن يكونوا دعاةً أمام
هناك سؤال يطرح: كيف يغيب المعصوم دون ان يبين لهم القائد او الخليفة الذي بعده كي يحفظ الامة من الضياع؟
قال أحد المشايخ اللبنانيين على قناتي (الكوثر والثقلين) أن:
حيث أن أخانا العلامة الشيخ الصفار قد تحدث في هذا الموضوع في كتابه المطبوع والمسمى بـ (المرأة العظيمة
كيف بدأت قصة الإسراء والمعراج؟. ولماذا أثيرت شبهات كثيرة على المعراج لحد الآن .. بصراحة
كنّا ولازلنا نعاني من حالة (الانهزامية) التي يظهرها بعض المتصدّين للحوار والمناظرة في وسائل الإعلام المختلفة
أبحاث عقائدية تنشر للمرة الأولى لسماحة المرجع الديني الشيخ حسين وحيد الخراساني حفظه الله حول الأحاديث الموضوعة عند العامة
فيما يلي أبحاث عقائدية تنشر للمرة الأولى لسماحة المرجع الديني الشيخ حسين الوحيد الخراساني حفظه الله..
