ليلة النصف من شعبان على الأبواب، لا الظَّرفُ فيها قابلٌ للبيان ولا المظروف!
القضية المهدوية من معتقدات الإمامية، وقد تُثار حولها بعض الأسئلة وبعض الشُبهات التي تحتاج إلى أن نقف عندها ونتأمل في الإجابة عليها.
مع قرب حلول شهر شعبان المعظم والمناسبات الدينية العظيمة في هذا الشهر كولادة الإمام الحسين وأخيه العباس
إنّ هذه الحياة مدرسةٌ متعدّدة أبعادها، عميقة أغوارها، لا يستغني المرءُ فيها عن التزوّد من العلم والمعرفة والخبرة.
"اقف أمامكم اليوم وقد قتل ٢٣٢٢٠ فلسطينيا على أيدي الجيش الإسرائيلي على مدى الثلاثة أشهر المنصرمة،
يقول الشيخ الوحيد الخراساني [دام ظله]:
عندما نريد أن نتكلم عن معالم النجاح يأتينا هذا السؤال، وربما يقول شخص لا؛ لأن الإمام علي أسس دولة ولم تستقر الدولة، دخل حروب
في شهر رجب تقبل العبادات والتوبة وتغسل الذنوب من النفوس الرضية الطاهرة لما له من مكانة عند الله ورسوله وفي قلب كل مؤمن.
ابتداءً لا بدّ أن يُعلم : أنّ هنالك فرقاً بين الاستحقاق والتحقق ، فدخول الجنة والنار يمر بمرحلتين :
السؤال : ما معنى الآية الشريفة {إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}؟ يُجيب السيد محمد حسين الطباطبائي [طاب ثراه] : الآن وفي كل وقت وكل لحظة {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} ،...
السؤال : ما معنى هذه الرواية التي تقول:
إنَّ على الإنسان المؤمن أن يستثمرَ هذه الشهور الثلاثة- رجب - شعبان - رمضان - ويشدّ على نفسه بعض الشيء فيها، ابتداءً بنوع من التدرّج.
هو مقام كان موجودا في وسط حرم الروضة الحسينية المقدسة، ورفع منه سنة 1947م بعد أن نُصب في موضعه، فقد ذكر الدكتور عبد الجواد الكليدار
عانى علماء حوزة النجف الأشرف من ظروفٍ قاهرةٍ؛ ما بين قتل وسجن ونفي، خاصة بعد انتفاضة شعبان المبارك، علاوة
آية الله الخوئي بهيكلته ومدرسته واهتمامه البالغ في الحركة العلمية وتركيزه على خلق خط علمي يمسك بتلابيب الحوزة العلمية وإصراره على بقاء
لقد روينا عن يَعْقُوبُ الْأَحْمَرُ قوله: دَخَلْنَا عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع نُعَزِّيهِ بِإِسْمَاعِيلَ، فَتَرَحَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ:
في يومٍ من الأيّام أراد الشعب العراقي أن يتخلص من الظلم والفقر الذي يعيشه ومرارة الحياة الذي يتذوقونه دومًا بسبب السبات
اعلم أن لله سبحانه وتعالى حكمة بالغة في تقدير الحوادث المؤلمة في الحياة بقسميها فردية كانت أو اجتماعية.