في كتابها الموسوم "Most Learned of the Shi’a, by Linda Walbridge"، الذي طُبِعَ في جامعة أكسفورد عام ٢٠٠١، تذكر الاستاذة
سماحة آية الله السيّد منير الخبّاز (دامت بركاته) أصبح عند كثير من عامة الناس مطلوباً التعريف به بعد الإساءة الأخيرة له - التي لن أنشغل بالكلام عنها،
على الرغم ممّا يجمع المسلمين من اتفاق حول کليّات الدين، کالأصول، والعقائد، والأخلاق، والأحكام (سواء ما کان منها متعلّقاً
يتناول هذا الجزء من سلسلة (واقعة الغدير) السياقات والملابسات التي احتفت بهذه الواقعة وأدت دوراً في تكوين دلالاتها أو التنبيه
في خطاب نهج البلاغة نلاحظ أصواتاً مختلفة منبعثة عن الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، تعبر عن الشخصية التي اجتمعتْ فيها كلُّ هذه الأصوات
يوم عيد الغدير ، اليوم الذي يفهم من كلام أمير المؤمنين عليه السلام أنه ليس كمثله يوم ، ولا كحقه حقٌّ مضيَّع ! فلا بد من توضيح أمرين
نُقل لي أن المجتهد المجاهد آية الله العظمى الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء (قده) كان يقول: إنّ معرفة العالم بي أكثر
نشر بالامس القريب مقالاً يدعي صاحبه بان المرجعية العليا، المتمثلة بسماحة آية الله العظمى علي السيستاني دام ظله العالي في النجف ...
…إن أحد الأسس الفطرية المهمة للحياة الإنسانية والنوع الإنساني هو التنوع البشري الرائع المنقسم إلى الذكر والأنثى، وتكاملهما
إنّ الله تبارك وتعالى أكرم حبيبه ووليه الحسين بن علي (ع) بكرامات كثيرة جداً، وذلك لأجل التضحيات التي قدمّها في سبيل دين الله،
وبحث الامام أبو جعفر في كثير من محاضراته المسائل الكلامية، وسئل عن أعقد المسائل وادقها في بحوث هذا العلم فأجاب
لم يكن لهذا البلد أن يحتفظ بعزه ورفعته دون تضحيات جسام خطت تاريخه بأحرف من نور.. ولم يكن لأعداء هذه الأرض وشعبها أن يتركوا ذلك الأرث الخالد ...
توجد عندنا خصالٌ غير محمودة ،مثل القول بغير علمٍ ، وذلك بمجرّد طرح أيِّ موضوعٍ
نعم قد يفقد العقل فاعليته، أو يتعثر في طريقه، نتيجة تقصير الإنسان وتفريطه، إما إهمالاً وتسامح، لعدم شعوره
ان بث مكتب المرجع الاعلى السيد علي الحسيني السيستاني مقطعا فيديويا عن لقاء سماحته بالمتولي الشرعي للعتبة الحسينية
على غير ما هو معتاد وفي خروج عن سياق تحرير الخبر بنشرة أخبار قناة العراقية الأخبارية يطل علينا في الخبر الأول
كتب المحقّق آية الله السيّد محمّد مهديّ الخرسان (قده) عن خبر وفاة أستاذه المرجع الأعلى السيّد الخوئيّ (قده)، في كتاب عليّ إمام البررة (2/ 139)