عبر شاشة الشبكة الامتناهية. ثامنة اعاجيب العالم يتكور العالم كدائرة يقرا الكل افكار الكل .وحين يكون العنوان يشير الى قمة الفكر المتعقلن..
لم يعد خافيا ما تضطلع به ما تسمى مجازا (مؤسسة المدى)، وهي في الحقيقة ملهى تأوي اليه خفافيش الظلام،
بعد غزو الكويت من قبل النظام ألصدامي المقبور , اخذ شهيد المحراب (قده) يتنبأ بحدوث انتفاضة شعبية ضد صدام ونظامه
وشيعتنا في الحشر أكرم شيعة ومبغضنا يوم القيامة يخسر فطوبى لعبد زارنا بعد موتنا بجنة عدن صفوها لا يكدر
قبل بضع ايام كان موقع كتابات المحترم يرفع راية الحرية والدفاع عن معتقدات الاشخاص بزعم انها لا تتعارض مع مباديء الاسلام
السؤال الذي يفرض نفسه اليوم علينا كشعب أولا ومثقفين في مجالات الابداع الثقافي كتابا وباحثين وشعراء و فنانيين ثانيا هو لماذا تظاهر....
في خطوة لمجلس محافظة بغداد للتخفيف من كاهل المجتمع البغدادي فيما يسببه له الارهابيون في النهار والسكارى
واجهت الدعوة الاسلامية منذ بداية انطلاقتها قبل اكثر من اربعة عشر قرنا ولاتزال تواجه ضروبا مختلفة من المعارضة
الأديب هو من يجعل غيره يُقدر الأدب بما لديه من فصاحة وبلاغة وعلم وأدب والأدب تشكيل لغوي جمالي لموقف من الواقع ...
لقد سرّنا قرار مجلس محافظة بغداد الموقر بمنع فتح حانات الخمور في بغداد، فعراقنا هو عراق
ما يكتب من كتابات ومقالات في بعض المواقع الالكترونيه من قبل اصحاب الاقلام العفلقية ، فهي ليست
أن للمثقفين الدور المهم والبارز في جميع المجتمعات المتحضرة لما لهم من التزامات اخلاقية وأبداعية تجاه وطنهم
حملة اتحاد الادباء وصحيفة المدى وموقع الزاملي(ترهات) واعتصام الخمارين والعرگجية في شارع الثقافة (المتنبي)
بالنسبة لي ليس مستغربا ما قامت به مؤسسة المدى وبالتحالف مع اتحاد الخمارة اللادباء وهم يرفعون لافتاتهم الغير بريئة بوجه قرار
لاتزال الحملة الثقافية للخمارين والعرگجية ومن تبعهم من الرواگيص والرگاصات مستمرة منذ اغلاق النادي(التسفيهي) في اتحاد (الادبـ......اء)
قبل دخول اجهزة الاستقبال الفضائية (الستلايت) بلادنا عام 2003 وقبل ان ننعم بخدمة (الانترنت) لم اكن اعرف من هو هاشم العقابي
أطالع بين الحين والآخر كتابات ومقالات بعض حملة أقلام العفالقه البعثيين هنا وهناك، والتي عادة ما تكون قدحا كلها،
نشر موقع الزاملي(كتابات) بتاريخ 4\\12\\2010 مقالا تحت عنوان : \" إبليس ولا إدريس \"