بعد برهة صمت راح يتفرس بها الحاج وجه السماء من خلال النافذة
الناس يا سيدي تحكمهم النوايا وصفاء السريرة وحب اهل البيت عليهم السلام
منذ زمن لم أعد أهتم بالكتابة ولا القراءة لكني حين وقفت أمام صفحتكم...
كان الحاج (كاظم الكعكچي) يصرخ غاضباً خارج المقهى،
تأخذنا الذاكرة ونحن نتصفح عوالم الانترنت المتشعبة، إلى ما قبل تسلمه...
سعيا لمشاركات فاعلة تأخذ المسار الإيجابي في تكوين...
نور يتمرجح بين السطوع والخفوت ـ رعود، برق شديد، نجوم
لعبت انشاءات التدوين وعشوائية الكتابة غير المتخصصة للموضوعة الاجتماعية...
كثرت القنوات، واصبحت لدينا مئات البرامج واللقاءات التي تعرض لنا...
لحظة صمت أخذتني الى عوالم هذه الصرخة الرائعة، الى أعماق البحث
مجموعة من الفرسان بقيادة (جيوفر) يمرون بقرية يقام...
لا أعرف كيف مرت عليه السنوات، وكيف اصبح صديق طفولتي رجل دين، وسادن
لم تكن من عادتي أن أزج نفسي في مواضيع لا افهمها أو هي أساسا
تشاجر مع زوجته ، صب عليها جام غضبه وذهب لينام ،
عزيزتي .. من الجميل إن تعتني المرأة بانوثتها وتلك سمة نسائية...
فرحت كثيرا حين وردتني بطاقة تهنئة بتعييني رئيسا لبعثة علاجية...
فعلها الحظ فأجلسني وسط مجموعة من الدكاترة تعرفت...
بيوت متفرقة متناثرة بين واجهة المسرح / صوت بشر بن حذلم وهو ينادي