إلهـي هـل انت خلقتنا أم افضتنا أم يا ترى نحن من تجلياتك كما يزعم ابن عربي !!!
لقد ثبت في الاَبحاث النفسيّة أنّ كل انسان له ساعة أو ساعات في حياته قد يعلم فيها ببعض الاَشياء
واعتقادنا في ذلك تبع لما جاء عن أئمتنا الأطهار عليهم السلام من الأَمر بين الأمرين،
{عقيدتنا في صفاته تعالى}
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالحَمْدُ للّهِ رَبِّ العالَمِينَ وَصَلَواتُهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّيِنَ وَالمُرْسَلِينَ
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ،
قرارات غير مسبوق انفردت به ادارة العتبة الكاظمية المقدسة وهو قرار فصل دخول النساء عن الرجال كلياً
دولتنا التي نعمل على تأسيسها هي دولة إيمان لا دولة إلحاد ظاهر او مبطن تحت غلاف العلمانية.
ان مشروعنا الفكري في الحياة مبني على فكرة الاستخلاف والتمكين التي بينها القرآن الكريم
لعل واحدة من مصاديق تخلي المؤمن عن ذاته ليستبدلها بانتمائه الى الجماعة هو انفاقه من ماله الشخصي
وللمؤمنين فيما بينهم قوة تربطهم عظيمة في شدتها ، فعلى سبيل المثال نقرأ في كتاب الجهاد للسيد الخوئي
العدل والمساواة العادلة هي التي تأسس عليها الفكر الاسلامي المحمدي ،
تعددت رؤى البشر في طريقة تفكيرهم ومعيشتهم بين مؤمن اصيل وحداثي طاريء على الامة ، بين فكر
في محاضرته ليلتي 14 و15 جمادي الاول 1437هـ الماضيتين من على منبر حسينية المرحوم الحاج مجيد حميد آل ياسين
كلمة العرفان على المستوى الشعبي تعني في اذهان الناس رجل الدين الممتليء بالتقوى والورع ،
قال السيد الطباطبائي في تفسير الميزان: (وأما قوله تعالى : " قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا "
من المعجزات المهمة المذكورة في القرآن الكريم هي معجزة انشقاق القمر ولأهميتها فقد ورد ذكرها في القرآن الكريم ، قال تعالى
القرآن يبين مصدر المعجزات وفيما يلي نذكر بعض الايات القرآنية الكريمة التي تبين ان المعجزات هي من فعل الله سبحانه وتعالى: