أخيراً شعرت الجامعة العربية بعد كل هذه المجازر التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني ،
أن نحاول ان نفهم او نفهم اخيراً لهو خيراً من ان نعيش الدهر ونحن مازلنا جهلة او نكابر ولا نريد الفهم !
عظيمة هي تلك الشعوب التي تثور وتنتفض لنيل حريتها وتحقيق أمانيها نحو العدالة الاجتماعية ، وعظيمة .....
فهمنا ام لم يفهم بعضنا وأظنهم يتعمدون وبجدارة قلة الفهم …..ان الحقيقة التي باتت ....