مرّ العراق بمرحلتين من الإحتلال؛ الإحتلال البريطاني للعراق مطلع القرن العشرين، والاحتلال الامريكي له مطلع القرن الواحد والعشرين، لكن لم يتعظ المحتلون الجدد من تجربة المحتل الأول.
لم يعطِ الإعلام العراقي حيزاً لما حصل في النجف الأشرف يومي الاربعاء والخميس الموافق ٢٥ - ٢٦ آب ٢٠٠٤، كادت أن تنتهكَ القواتُ الأمريكيةُ المحتلةُ وحكومةُ بغداد حرمةَ أقدس بقاع الأرض بعد مكة
تنقلب المعادلات الأقليمية التقليدية رأساً على عقب، صاحبتها تطورات متسارعة؛ أوجلان يدعو حزب البككه تسليم سلاحه؛ إسرائيل تتوغل في العمق السوري، ترامب يبعث رسالة إلى القيادة الإيرانية،
الصحافة التي سعت جاهدةً دخول شارع الرسول (ص) وحاولت اختراق الجدار السيستاني فشلت في سرقة ما يُطرحُ من ملفات ساخنة تعالج أكثر المواضيع أهمية، فذُبِحت القواعد الأساسية للأدلة على
من مستنقعات جنوب العراق إلى الأحياء الفقيرة في كراتشي، مروراً بقرية بوشت أسميدان في افغانستان، كان الشيعةُ هم المستضعفين ـ المضطهدين والمهمشين من قِبَل الأنظمة السنُّية الحاكمة. فتح نجاح الثورة
فتك النظام البعثي بشعبه بالقتل والتغييب، والسجن والتعذيب، وأسفر عن وجهه الدكتاتوري القمعي، أنفرط العقد بين الحاكم والمحكوم، وتحول النظام السياسي إلى شمولي. في العصر الحديث طرحت عدّة
في كلمته الشهيرة، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن: ليس بالضرورة ان تكون يهودياً لتكون صهيونياً، فحسب نظريته؛
في مقال نُشِر على صحيفة نيويورك تايمز في ٤ كانون الثاني ٢٠٢٤ بعنوان "مع تحدي الأسد، فإن دفعة لخفض علاقات سوريا وإيران...
عاش الشعب العراقي في ظل نظام قمعي دكتاتوري لعقودٍ من الزمن، حتى أصبحت الأمةُ فاقدةً الإرادة، مسلوبة الحرية، تحكمها مملكة الرعب، وحبال المشانق، مع رصاص
وصف الكثيرُ من الصحفيين والكتّاب سماحة آية الله العظمى علي السيستاني، دام ظله الوارف، بالعالم الهادئ الذي لا يمارس السياسة، حيث كتبت الاستاذة لندا بريدج أن السيستاني تجنب
بدأ القرن الواحد وعشرين بحدثين كبيرين، الهجوم على برجي منهاتن في ١١ أيلول ٢٠٠١، و غزو العراق من قبل التحالف الدولي بقيادة امريكا في ١٩ آذار ٢٠٠٣. لم يكن الغزو
يسيطر الحزبان الكبيران، الديمقراطي والجمهوري، في الولايات المتحدة الأمريكية على السياسة الأمريكية منذ منتصف القرن الثامن عشر ...
أرادت سلطة الائتلاف المؤقتة البقاء على عراقٍ ممزقٍ يعيش الفوضى، فاقد للامن والسلم الأهلي، فلا توجد نية لتسليم السلطة السياسية للشعب العراقي. لم يستطع سياسيو بغداد مواجهة الحاكم المدني پول بريمر، لضعف...
بعد أن شعر بالخطر على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني القادم، حاول الرئيس الأمريكي جو بايدن الدفع باتجاه ايقاف
في كتابها الموسوم "Most Learned of the Shi’a, by Linda Walbridge"، الذي طُبِعَ في جامعة أكسفورد عام ٢٠٠١، تذكر الاستاذة
اهتمت جميع القنوات التلفزيونية الأمريكية وغيرها حول العالم والصحف العريقة
بعد أن وصل للعراق في آذار ٢٠٠٤، يقول ريتشارد كوهين، كاتب المقالات في صحيفة واشنطن بوست، الذي دعم
نشر بالامس القريب مقالاً يدعي صاحبه بان المرجعية العليا، المتمثلة بسماحة آية الله العظمى علي السيستاني دام ظله العالي في النجف ...