بعد أن فُرِض التحول السياسي على المرجع الأعلى، السيستاني دام ظله، أُثيرت في واشنطن العاصمة عدة أسئلة؛ هل العراق سيختار
بدأ القرن الواحد وعشرين بحدثين كبيرين، الهجوم على برجي منهاتن في ١١ أيلول ٢٠٠١، و غزو العراق من قبل التحالف الدولي بقيادة امريكا
في ٢١ حزيران ٢٠١٧، أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز أمرًا ملكيّا - بعد إعفاء الأمير محمد بن نايف من منصبه - يقضي
أستغرقت خطب الجمعة في تشخيص الخلل في الحكومات المتعاقبة، وكان محورها الفساد، الذي تشعب منه جميع مشاكل البلد.
بهذا العنوان ردّ وزير كيان الامن الاسرائيلي الغاصب للارض، إيتمار بن غفير، يوم أمس الاربعاء، على تصريحات الرئيس
كان سقوط النظام الدكتاتوري الدموي في ٢٠٠٣ حدثاً كبيراً على العراق؛ نتج عنه انهيار مؤسسات الدولة وفقدان الامن،
نشر مقالاً يدعي صاحبه بان المرجعية العليا، المتمثلة بسماحة آية الله العظمى علي السيستاني دام ظله العالي في النجف الاشرف،