هو كل عمل مسرحي يتناول سيرة الإمام الحسين (عليه السلام) وثورته الخالدة في واقعة الطف بأسلوب درامي، يعكس القيم التي نهض من أجلها: العدالة، الحرية، الكرامة، والتضحية،
يُعد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنموذجًا فريدًا للعدالة الإنسانية في أبهى صورها، ليس فقط في الإسلام، بل في تاريخ الفكر الإنساني كله. عدالته لم تكن مجرد شعار سياسي أو ديني، بل سلوكًا يوميًا
الاسلوب العفوي والاني لمسرحة الشعائر ,ربما يصلح أن يودى في الشوارع والاماكن العامة ..في الوقت الذي نتحدث نحن عن المسرح , المكان والمكملات الفنية الاخرى ,بتقنيات حديثة نستطيع من خلالها أثارة
الاسلوب العفوي والاني لمسرحة الشعائر ,ربما يصلح أن يودى في الشوارع والاماكن العامة ..في الوقت الذي نتحدث نحن عن المسرح , المكان والمكملات
كان والدي (رحمه الله) محباً وديعاً, ولازالت في مخيلتي كلماته وهي أشبه بناقوس يدق في عوالمي التي احاول
الشاب الوسيم وصاحب الابتسامة الجميلة والطيب القلب .والمؤدب والخلوق مع الكبار والصغار
مناف طالب (ابو مشتاق) كما هو معروف في الوسط الفني , ممشوق القوام لا احد يستطيع
احيانا كثيره نشكر الله اننا عشنا في زمن الكبار من الفنانين والادباء ,وتتلمذ نا على أيدي الكبار
من الشخصيات التي تركت أثرا في نفوس اغلب طلبته وزملائه من الفنانين ,بتواضعه الجم
(عجيب أمور غريب قضية) تلك المفردة التي اقترنت به, من خلال حواره في مسلسل (النسر وعيون
ولد (إبراهيم جلال) في الأعظمية سنة(1924) ابنا لمحمود جلال المحامي، أحد أعيان بغداد ومن موظفيها
رغم ملامحه القاسية، وضخامة جسمه، وطبقة صوته الرخيمة, إلا أن في داخله قلب طفل وديع، مرهف الحس,
ولد ابراهيم جلال في الأعظمية سنة 1924 ابنا لمحمود جلال المحامي، احد أعيان بغداد ومن موظفيها الكبار،
في المخيلة العراقية , تكاد تكون خارقة في التصور للشخصيات الدرامية وتحديدا التلفزيونيه ,لاسيما اذا ما