(ما أشبه الليلة بالبارحة) أو (ما أشبه اليوم بالأمس).. من الأمثال التي استشهدت بها العرب وتداولتها الألسنُ عند تكرار الأحداث في زمانٍ مغاير، وتشابهها وتطابقها الى حدٍّ كبير بغضّ النظر عن اختلاف شخصيّا...
كما وعدنا أعزاءنا القراء.. نكمل في هذه الحلقة بقية الكلمات الواردة في القرآن الكريم التي الأصل فيها
تناولنا في الجزء الأول بعض الأمثلة على كتابة الهمزة الوسطية، ومنها كذلك:
كثيراً ما يخطئ الكاتب برسم الهمزة على الوجه الصحيح، ولتمام الفائدة وإنصافاً لهذه الهمزة