أبت مشيئة الله سبحانه إلا أن يصطفي من عباده الذين أحبوه وأحبّهم شهداء، ليلتحقوا بقوافل شهدائه قريري الأعين، مستبشرين ببيعهم
أبت مشيئة الله سبحانه إلا أن يصطفي من عباده الذين أحبوه وأحبّهم شهداء، ليلتحقوا بقوافل شهدائه قريري الأعين، مستبشرين ببيعهم الذي بايعوه
أمريكا هي قطعا رأس النظم الإستكبارية في الغرب، وتاريخها حافل بكل سوء سلّطته على الدول الضعيفة، ومهما حاول النظام
اليوم وإذ نبارك لأتباع خط الولاية الإلهية حلول عيد الغدير الأغرّ، نقف عند محطّته العظيمة بالتكاليف الهامّة، لنحيي شعيرة
لم يكن الله ليرسل رسله بكتبه، متضمنّة أحكامه وشرائعه إلى الناس، ليتركهم بعد ذلك يتصرّفون فيها كما يحلو لهم، من
في زمن غابر كان هناك زعيم الهداهد عند نبي الله سليمان، لم يغب عن عينه مرة، ولما افتقده غضب وتوعّد بعذابه بسبب
إنّ أخطر الأسلحة التي يستعملها أعداء الإسلام منذ أن ملكوا تقنية الاتصالات، هي الاعلام وما حقّقه لهم من تفوّق، فسح لهم المجال لينشروا
قديما كانت مسألة تحرير فلسطين غاية ترجوها شعوبنا الإسلامية غير ان حكام الغرب اوقفوها عليهم، فأصبحت حلما بعيد المنال، على الرغم
لم تكتفي دول الغرب الاستعمارية بالهيمنة على دول العالم المستضعف اقتصاديا وماليا، زيادة على ارهابها عسكريا،
كنا في مجتمعاتنا العربية نمر مرور الكرام على مغيبات الوحي، فلا نوليها ما تستحق من اهتمام، باعتبارها حاملة أملا ننتظر حصوله،
ما فتئت مقاومة العدوّ الصهيوني تُتحف أنصارها كل مرّة، بإنجاز تحققه على ميدان مواجهته العسكرية،
جميل أن ترفع دولة غير عربية ولا إسلامية، شكوى إلى محكمة الجنايات الدولية ب(لاهاي)، ضد كيان الصهيوني العنصري
قتل الأبرياء على مرّ التاريخ، سلسلة لا تنتهي من الأعمال الإجرامية، يرتكبها عادة جبابرة البشر، ولا يتورّعون في
في أسرة دينية علمية، يعود نسبه إلى النسل المحمدي الشريف، ولد السيد إبراهيم رئيسي في 14 كانون الأول/ديسمبر 1960(2)
تميّزت قرية الجرسين بولاية قبلي بخصال طيّبة اجتمعت فيها، قلّما اجتمعت في قرى اخرى، فهي من القرى الصحراوية،
بلا أدنى شك فإن أمريكا في شكلها الحالي، لم تتأسس على قيم حقيقية، فأقصى ما يمكن نسبته إليها أنّها قامت على مغامرين، جاؤوا
دخلت مقاومة الاستكبار والصهيونية مرحلة التحدّي، في مواجهة هاتين الآفتين الخطيرتين في عالمنا المعاصر، سمة هذه المقاومة عقائدية
ما تزال تداعيات طوفان الأقصى تظهر، في أشكال مختلفة من التعابير والمواقف، داخل الكيان الصهيوني، زادها تعميقا