لا يَعشقُ اللهَ إلا الحـرَ ُوالشـّهدا ** لولا اللحودُ وخوفُ الموتِ ما عُبدا
دعبل الخزاعي : الموقف بعد الخسين (201 هـ) ، فمدحٌ ، فهجاء... لا سلاطة لسان ، ولا خبث طبع ، ولا ارتزاق درهم
أحد المواقع الكريمة (كتابات في الميزان) ممن نشرت فيه سنوات وسنوات ، وأعتزُّ به ، ويعرفني حق
أجب أيها القلبُ الذي لستُ ناطقاً **إذا لم أشاوره ولستُ بســـامع ِ
الفاخوري وطه حسين والجواهري استطراداً ، وتطور علم البديع حتى البلاغة ...!
أروع قصائد الرثاء العربي - الحلقة السادسة -
شبكات التواصل الاجتماعي وعجائبها
كان احمد شوقى ( ت 1932 م) ، و حافظ ابراهيم ( ت 1932م) -
وإنْ كانت تعمداً قُبستْ ، فهي تخضع لنظرية التأثر والتأثير، وليست بسرقات ،
السرقات الأدبية ما بين التمييز والتهميش و النحل وتوارد الخواطر و نظرية التأثر والتأثير.
في ( موشح المرزباني ) : حدّث أحمد بن خلاد عن أبيه قال : قلت لبشار : أنك لتجيء بالشيء الهجين المتفاوت .
تركنا شوقي مع أم كلثوم ، وكدنا ننهني مشوارهما إلا قليلاً ،
أناتك لا تعجلْ عليَّ مُرائيا **فكلُّ عجولٍ في الدّنى ليس راضيا
( المركز الثقافي العربي في الهند ) يرفعني ، و(بلادي) تكبسني في اليوم نفسه ... أنا أكتب
يجب تصحيح المسارين الثقافي والإعلامي بحزم شديد ، وبدراية تامة ،
عيدٌ كرّادي حزين ، وعيدٌ سنّة الله أكبر من أن يُقتل ، وعيدٌ في الحدباء بداعش ، وعيدٌ وشهيدتان ...!!
تغنَّ بالشّعرِ إمّا كنتَ قائلهُ** إنَّ الغناءَ لهذا الشّعرِ مضمارُ
فكرة ودعوة وقصيدة ...أيها العراقيون ، لماذا ؟!!