ريحُ الحياةِ ولا يَسـتحكمُ العدمُ *** فاستلهم ِالوحيَ حتى ينصفَ القلمُ
أجب أيها القلبُ الذي لستُ ناطقاً ***إذا لم أشاوره ولستُ بســـامع
هي أهم صلات الترابط واستمرارية التواصل ، ولا تعني اللغة بهذا المفهوم أنّها رباط مصلحي للتعبير
على مهلك معي رويداً رويداً...!!
الفصل الرابع تنوع ألفاظ القافية ( ألقابها ) في القصيدة الواحدة
1 - أبو العلاء المعري (973 - 1058م / 363 - 449هـ) :
الطفرة الأدبية ، ولك أن تخصّها بالشعرية ، بسجالاتها ومراسلاتها ومعاركها الخميسية ،
لو أطلقتنـي في سمـا رحابِها أطيرُ في زهــو ٍ إلـى قبابِــها
أخوانيات وطرائف أشهر شعراء النجف
يذهب المستشرقون ، وهم على العموم يغرّبون ، أنَّ كلمة العراق أصلها سومري من (أوروك) ، والتي
الشاعركثير عزّة كان قبيح المنظر ، قصير القامة ، رث الثياب،
أخوانيات وطرائف أشهر شعراء النجف بين 1775 م - 2016م
قصيدة نظمت بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان ( 8 / 12 من كلّ سنة ) ،
بحر العلوم وكاشف الغطاء : عصرهما مسألة التحكيم و معركة الخميس :
ليس تعصباً ، بل تراثاً كبيرا...!!!
شعر ارتجالي علقت به على منشورات أصدقاء وصديقات صفحة تواصلي ( الفيسبوكية):
فقيه المدينة عروة بن أذينه شيخ الإمام مالك بن أنس
أحمد الصافي النجفي ، نجفي بمولده ونشأته الأولى ،