أبي قدْ طواكَ الرّدى يا أبي*** كفاك صلاةً؛ وعشقَ النّبي
اللغة : هي أهم صلات الترابط واستمرارية التواصل بين أفراد الأمة؛ ولا تعني اللغة بهذا المفهوم أنّها
رأيت بعض الأدباء والشعراء والكتاب يخطئون - على وجه الخصوص- قي كتابة الهمزة على الألف،
إثر هديّة من أحد الأخوة - يقيمُ في لندن -نظمتُ هذه القصيدة الوجدانية الإنسانية من (الوافر ).
في ( موشح المرزباني ) : حدّث أحمد بن خلاد عن أبيه قال : قلت لبشار : أنك لتجيء بالشيء الهجين المتفاوت
يقول إلبرت إنشتاين الشهير (1879- 1955م): مشكلتنا الكبرى في مثالية الوسيلة، وغموض الغايات،
صحيفة بلادي اليوم تسرق مقالة لي بكمالها وتمامها، من ألفها إلى يائها للمرّة الثانية،
هذه السنة قصيدتي عن (الإنسان)، والإنسانية)، تزاحم قصيدتي عن (العيد ) المناسبة..
المعري، المتنبي، الشريف الرضي، أبو هلال العسكري، البيروني، أحمد الصافي النجفي، ديوجين،
علــيُّ الدّرُّ يبقــى والإمـــــامُ***وكيــفَ الشمسُ يحجبُها الظّلامُ
بعد نشر خاطرتي عن بحور شعر التفعيلة، وذكرت أنّه دقيق جدًّا، وربّما أصعب مراسًا من الشعر
حفّزنّي حافزٌ أن أطرق هذا الموضوع، ولله في خلقه شؤون!
علامات الترقيم - في الكتابة العربية - هي رموز اصطلاحية معينة توضع لتوضيح الفكرة الرئيسية العامة،
من يوم اللص المسكين بن فلان، مخضرم الدولتين الأموية والعباسية؛
هلْ ياعراقُ تعيدُ أيّـــامَ المنى***مغناكَ أم ضــرب ٌ مِن الهذيان ِ؟
شعراء وأدباء وأكاديميين من بابل والعراق الكبار، يحتفون بطبع مؤلفين جديدين لكاتب هذه السطور؛
وَضَعْنا الشّمسَ مرتكزاً مدارا *** أبــــتْ إلاّ يهيمُ بها الغَيارى
شمسَ الجزائر ِ لا تغيبي ** وأناتكِ فتق الحروبِ