مسيرة حياته ..قصيدته نقداً و تحليلاً
الغيرة والحسد ، وإن جمّلتَ القول فقل عنهما : الغبطة والتنافس ، هذه طبائع جُبل عليها الإنسان من أجل الصراع الحيوي -
حكم المنية في البرية جـــارِ **** ما هذه الدنيا بدار قرار
سجالات شعرية ما بيني وبين الشاعر والأديب العراقي القدير أ. م . حسين عوفي
فردٌ إذا غـابتِ الأنظارُ رؤيتهُ ***فالعيبُ فـــي الطرفِ،لا في نجمهِ وكفـى!
أحمد الصافي النجفي ، نجفي بمولده ونشأته الأولى ، وترعرعه ، ( 1897 - 1977 م) ، سنأتي عليه ، صبرك عليَّ
(ولا نعرفُ ما الآتي ...!!) ذكرى تموز ، والعراق يغلي ، وقصيدتي :
عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى** وصوَتَ إنسانٌ فكدت ُ أطير
قَصِيْدَةٌ مُوَشَحَةٌ بِحُزْنِ الْعِرَاقْ
قصيدتي معارضة لقصيدة المتنبي العظيم ( عيدٌ بأيّةِ حالٍ عدتَ يا عيدُ)
رؤىً جديدة اقرأوا البحث والتحليل إلى آخره رجاءً وتأملوا معي ، والليالي يلدن كلّ عجيب !!
مالتْ عليكَ الحادثاتُ وتبدعُ **** تتزعْزعُ الدّنْيـا ولا تتزعْزعُ
أبو نؤاس و( الفضل) البخيل، وابن الرومي و( عيسى ) البخيل ،
لماذا أرى فيك وحيا لذاتي؟! ***و عشقاً جديداً يهزّ ثَباتي
ما أتعس الليلة يا بارحة
هذه البصرة تطلُّ عليكم والانتخابات قادمة
التوازن الطبيعي سنّة الله ومشيئته في خلقه و الحياة والكون" إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ" الْقَمر (49)..
أرى الناسَ لا يَدرُونَ ما قَدرُ أمرِهمْ **بلى :كلُّ ذي لُبٍّ إلى اللّهِ وَاسِلُ