بنيّتي الحبيبة: ما أبهاكِ وأنتِ تلتحفين عباءتكِ، وترتدين حجابكِ الشرعي الكامل، ثم تقصدين بكلّ أدب واحترام أضرحة المعصومين
ظمأ قضيت العمر أرجو قطرة
أرواحٌ وقلوبٌ، تجِدُّ السيرَ للقاءِ المحبوبِ، إنّه الحُسينُ (عليه السلام) سفينةُ النجاة، وقاربُ الخلاصِ من أدرانِ الحياة،
عندما نتأمل في الآيات والروايات نجد أنها مليئة بذكر حب الله تعالى وبيان أهله؛ وما ذلك إلا لأن المحبة شأن قلبي، ومن
في الخامسِ والعشرينَ من شهرِ شوال، نقفُ في كلِ عام لنعيشَ مصيبةَ استشهاد صادقِ الآل، ونحارَ من ..
جاءَ الحبيبُ المُصطفى (صلى الله عليه وآله)؛ لينفضَ عنِ الدُنيا غُبارَ الجهلِ والظلام..
حُبٌ يَملأ شِغاف القلب ويتغلغل إلى عُمق الروح، تَتَحول بموجبه حياة الإنسان إلى واحةٍ غَنّاء، تنبض بالطهر والخير والنقاء،
قد تأتيكِ يومًا ما باكيةً، وترتمي في حُضنكِ شاكية، تقولُ إنّها سئمتْ، ولا تُريدُ الاستمرارَ في حياتِها؛ لأنَّ زوجَها يُزعجُها ببعضِ
ودّعَها وذهب، وبقيتْ تترقّب..
جُرحُه الغائرُ حَوَّلَه إلى أعظمِ ثائرٍ، لم يكُنْ همُّه إلا نُصرةَ المظلومينَ والقضاءَ على الظُلمِ والظالمين،
قال الشاعر في حب الأمير علي (عليه السلام):
جدد ولاءك في الغدير وقل السلام على الأمير
حُبٌ يَملأ شِغاف القلب ويتغلغل إلى عُمق الروح، تَتَحول بموجبه حياة الإنسان إلى واحةٍ غَنّاء، تنبض بالطهر
عندما نتأمل في الآيات والروايات نجد أنها مليئة بذكر حب الله تعالى وبيان أهله؛ وما ذلك إلا لأن المحبة شأن قلبي
قد تأتيكِ يومًا ما باكيةً، وترتمي في حُضنكِ شاكية، تقولُ إنّها سئمتْ، ولا تُريدُ الاستمرارَ في حياتِها؛
آتاه الله تعالى من جمال البيان وفصاحة اللسان، ومنَّ عليه بالحكمة والإيمان، حتى استقامَ على الحق، وثبُتَ فؤادُه، فسما قدرُه.
لفقرِهم لوعةٌ، ولعوزِهم حُرقة..
ما أثقلَها من ليالٍ وأيام، نكتوي فيها بنارِ الحزنِ والآلام، ولا نستلذُّ بطعامٍ أو منام، تتجمّعُ الدموعُ في العيونِ كسُحُبٍ مُثقلةٍ بمطرٍ