هناك من يلعق الآيسكريم، وهناك من يلعق الصبر ليبلغ الهدف، ولا ريب أنّ النجاح المنشود؛ يحتاج إلى سكة كسكة القطار،
هل بالإمكان أن نضع الفقر في مختبر الكيمياء؟، علمًا أنّه خارج أسورة المادة ومدركات الأجرام، لماذا ننتخب الفقر تحديدًا
هل يحتاج الكاتب للجمهور؟، أم يحتاج للعزلة؟، في تقديري أنّ كلّ إنسان يحتاج لشقيقه الإنسان بالغ ما بلغ،
ليس لدي عداء مع الآخر، وعلينا أن نمجد الشخصيات التي تستحق التمجيد. -(لالة فاطمة نسومر)،
مع تراكم الأيام الصّعبة لايزال القراء ينهلون من صفحات الكتب، المؤلفون يغرفون المداد من محابرهم ويبدعون، المثاقفة
ينكمش الإنسان أحيانًا وتصيبه حالة القحط، تتعب النفس، يكل الجسد، تتهاوى الروح، ويعيش حالة الاحباط،
الروائي السّعوديّ آل زايد: طموحي أن أبلغ القمر، وإذا لم أصل سأبقى بين النّجوم
الأعصاب مشدودة والأيدي تمسك المقود بحنق، والعيون تنتظر الضوء الأخضر، وقبل أن يظهر ضوء العبور ترتفع المنبهات محذرة...
الروائي السعودي آل زايد: التراث الجزائري، قارب ملاحم الأساطير، والأمير عبد القادر، هو البطل الحقيقيّ الذي يجب أن نصدره لأبنائنا
الرواية ستكون ديوان العرب في العصر الحديث
هل يمتلك أبناؤك الموهبة؟!
أطلقت مكتبة جرير على موقعها الرسمي قارئ جرير Jarir Reader
هل عجزنا أن نوصل رسالة القرآن لبقية الأمم؟! أم أن هناك ما يهمنا غير نشر هذا الدين الخاتم؟!،
يحلق الأديب والروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد، في سرديته الجديدة بحبكة مشوقة غريبة الطباع
قرة العين شخصية عراقية فذة، حصيفة التفكير، جميلة الجوهر والمحيا، عالمة فاضلة، تمردت على مجتمعها واعتلت المنبر وخطبت في الناس
المشاكس الصغير، يصحو من نومه فيثير زوبعة الفوضى في كل مكان بالبيت، بين طرفي نقيض تعيش بعض ربات البيوت،
قوى معنوية يمتلكها البعض يتغلبون بها على ضعفهم، فكيف نمتلك تلك القوى؟!، تتحدث (ريم البريك)، في كتابها
في الأعم الأغلب نرى أنّ قلوب الناس طيبة ونواياها حسنة، وهذا ما يرتبط بحكمنا الظاهري على قلوب الناس؛