إلى أولئك الأصدقاء الأعزاء الذين يطلون بعيونهم من مكان خفي، يسرقون السطور وهم صامتين، ثم ينصرفون
هناك الكثير من الناس يكرهون رؤية الغراب، يتشاءمون منه ويتطيرون به لا شعوريًّا، من
العواطف قد تحرك القلوب والجحافل، لكنها بمعزلٍ عن العمل لا تغير واقعًا مريرًا، تصفحوا مدوّنات الشجب
في البداية لا حياء في العلم، الخجل يمنعنا من التثقيف والمثاقفة، فلماذا نخشى الحديث عن المواضيع الشائكة...
الثقافة السمعية أصبحت اليوم وسيلة ملحّة في التعليم والترفيه واكتساب المعرفة، من هذا المنطلق، بدأ الكاتب
صالون الأدباء: سيرة مختصرة لحياة أبرز الأدباء العالميين، عكف الأديب السعودي: عبدالعزيز آل زايد،
لحن الوجود.. قصص متخيلة عن الأم
الحديث عن اليهود كشعب وجنس بشري، وليس عن الحركة الصهيونية التي أسسها تيودور هرتزل عام 1897م،
تسير الأغنام في مسار واحد لا تحيد عنه، شعارها: (الشاردة لها الذئب)، تحذر الشاةُ صاحبتها بقولها: "إنما يأكل الذئب القاصية"،
كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ من القصيد،
هناك أغنياء لا يدفعون الزكاة، هناك من يملك أطنان المال ولديهم ضعف ديني فيما يرتبط بالحقوق الشرعية
ينثر حروفَ بذارهِ في طائفةٍ من الحكايات، مستهدفًا العقول الصغيرة منذ نعومة أظفارها، يقول الأديب آل زايد:
في البداية سأتحدث عن "قسم الكتّاب"، المعلوم أنّ للأطباء قسم يقسمون عليه، فلماذا لا يكون للكتّاب قسم؟،
لماذا ننظر من نوافذنا إلى قمم الجبال؟ لماذا أعناقنا تشرئب نحو المُحَال؟، لماذا ننظر بعيون الغيرة لمن أمدهم الله بالمال؟،
الآن تواجهني مشكلة مستعصية، ولكوني عجزت عن حلها قررت أن أدعها وأن أحمل القلم لأكتب شيئًا مفيدًا،
يفاجئ الكاتب والأديب السعودي عبدالعزيز آل زايد الشعراء ومحبي الأدب بمطبوعة أدبية أنيقة فاخرة، أطلق عليها اسم (( بدائع الشعراء ))،
تتوالى إبداعات الأديب والقاص السعودي آل زايد،
يحلق الأديب والروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد، في سرديته الجديدة بحبكة مشوقة غريبة الطباع حيث تقتحم بطلته المتخيلة عالم فانتازي...