في القديم كان الناس يمتطون الدواب، واليوم يركبون السيارات، وفي المستقبل قد يستقلون وسائلَ نقلٍ مختلفة.. ما نريد التحدث عنه هو طريقة تعامل الناس بعضهم مع بعض، أهي طريقة محترمة، أم هي قضية تحتاج إلى
توقفت ذات مرة أمام بائع خضار متجول وكان مهمومًا حزينًا، رغبت بالتفريج عنه وسألته عن حاله، فقال: أنتم أحسن منا حالًا، تخرجتم في المدرسة،
لماذا البعض موفَّقون ومحظوظون في حياتهم والآخرون تعيسون فاشلون؟
لكل فرد شخصيته الخاصّة به، ليس على مستوى بصمات العين والأصابع فحسب، بل على مستوى ذاته وكيانه كله، لكل واحد فينا منجمه الخاصّ وسحرٌ يُفَرده
هل تساءلت يومًا: لماذا تسير عقارب الساعة من اليسار إلى اليمين؟، هذا السؤال استوقفني حين كنت طفلًا، وقلت: لماذا لا يكون العكس؟، الحديث ليس عن الساعة
هل سلكت يومًا طريقًا بالخطأ؟، أرجو أن تسمع تجربتي، كان الظرف الجوي سيئًا، وكنت أسير بالسيارة في طريق بالكاد أبصر
إنّ أهم أمنية لدى الآباء والأمهات أن يكون أبنائهم صالحين وناجحين، وجميع الأسر تحتاج لمربي ناجح،
صدر حديثًا عن دار ريادة للنشر والتوزيع، بمدينة جدة، الإصدار الـ 15 للأديب الأستاذ عبدالعزيز آل زايد، كتاب "حول العالم في كتاب". يدشن الأديب
فرق شاسع بين الجسد الصحيح والجسد السقيم، ولا مقارنة بين المريض العاجز، والشاب القويّ ذو الحيويّة والنشاط، البعض ربط بين السعادة
هل توجد أبوة اعتباريّة في هذا العالم؟، بلاشك هناك أثرياء خيرين، يحتاجون للنصح وطرح الأفكار النيرة، من جملة تلك الأفكار
ليس دائمًا بيدك تحقيق المعجزات، ليس بيدك دائمًا الوصول إلى الهدف بشكل مستدام، هناك لغز في هذه الحياة، إجابته غيبيّة،
كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ
ل اعتدت المشي فوق رصيف؟، ربما قال بعضكم: نعم، حسنًا هذا لا يكفي، هل اعتدت المشي فوق رصيف تتدلى من فوقه كثافة أغصان
كلنا يعيش لهدف، فهناك من يعيش ليأكل، وهنا من يأكل ليعيش، وهناك من يعيش ليحقق أهداف سامية نبيلة، وفق ما تشير ...
لماذا اليأس من رحمة الله؟، قد يطول الصّبر، إلا أنّ الله وعد بالفرج، فلماذا اليأس؟، ورد في الدّعاء: (كَيْفَ يُرْجى
هناك من شكك في المعراج باعتبار أن الأمم السابقة تحدثوا عن المعراج في أساطيرهم وأقاصيصهم، منهم: عروج ملك ايتانا
بين التقديس والمبادئ؛ نرى الخلل الكبير، ففي المسيحية والإسلام هناك تقديس لشخصية والدة المسيح بكونها صاحبة الولادة
يكتب الكاتب الشهير نيكوس كازانتزاكيس روايته ذائعة الصيت