ينقل لي أحد الاخوة أنه كان في نيّته إنشاء صفحة على الفيس بوك خاصة بنشر دروس الحوزة العلمية وبمراحلها المختلفة وبشكل لائق ،
من أكثر المواضيع سجالاً بين المفكرين الإسلاميين او - الذين اتخذوا الإسلام منصةً لأفكارهم ورؤاهم -
صدّعوا رؤوسنا في كتب المناهج المدرسية وأحاديث المحدّثين وقصص وروايات القاصّين .
نعلم أن عدد الأنبياء محدود وغير قابل للزيادة ، وعدد الائمة في الإسلام محدود وغير قابل للزيادة ،
عندما تغيب رسل السماء - أو من يمثلهم - عن الأرض أو تُعطّل وظائفهم فيها فإنه تغيب وتُعطّل معهم طاقات كامنة...
تتحدث بعض الأخبار عن طبيعة التوزيع السكاني - وفق الإيمان بالعقيدة المهدوية - قُبيل الظهور ، لما لهذا التوزيع علاقة وطيدة
نتحدّث كثيراً عن عدالة الدولة التي سيؤسسها الإمام المهدي ، ونجتهد في رسم شكلها والتعرّف على مؤسساتها وطبيعة عملها
نستطيع أن نقترب خطوات كثيرة الى مفهوم الدولة في المنظور المهدوي من خلال فهم ومعرفة الأهداف والغايات ...
البيان رقم واحد وساعة صفر القيام بيد المهدي حصراً ، وتبدأ الثورة وهو ظاهر قدّ عرّف عن نفسه ،
هنالك اهتمام - كبير وواضح رغم الحرص على اخفاء الاعلان عنه - من قبل الغرب في القضية المهدوية ،
بعد أن بدأت الصفة العالمية تضرب بجرانها على جميع مفاصل حياة الإنسان على هذه الأرض ، وبعد أن أصبحت تعمّ صغائر...
المناسبات الدينية من الفرص العبادية الثمينة في الإسلام وقد أعطاها ديننا الحنيف أهمية بالغة من أجل استثمارها من قبل المسلم والحرص...
مات ابو طالب وأمر عقيدته ودينه شأنٌ يقع ما بينه وبين الله تعالى ولا يعد يعنينا الا بقدر
للأعراف مكانَة في تاريخ الإنسانية قديمًا وحديثًا؛ فالعُرْف هو الفهم الاجتماعي والعادة المهيمنة في التصرفات في جميع
كتابة السيرة من أهمّ فروع كتابة التأريخ في الإسلام لما لها من أهمّية ومدخلية كبيرة في عقائد الإسلام وتشريعاته .
من مجموعة أخبار وتحليلات تاريخية ، يمكننا القول على نحو الاحتمال العلمي والمنطقي - وربما الجزم -
ذكرنا في المنشور السابق ثلاثة اختلافات واضحة بين بدء بعثات انبياء الديانات السماوية الكبرى ( اليهودية والمسيحية والإسلام ) ،
عندما نجري مقارنة بين بعثات انبياء الديانات السماوية الثلاث الكبرى ( اليهودية والمسيحية والإسلام ) ،